Department of Architecture Forum - Assiut University
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Department of Architecture Forum - Assiut Universityدخول

"مدلسى": الجزائر لا تخشى ساويرس ولا الاستثمارات المصرية

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد

15102010
"مدلسى": الجزائر لا تخشى ساويرس ولا الاستثمارات المصرية

"مدلسى": الجزائر لا تخشى ساويرس ولا الاستثمارات المصرية S11200914135056
مراد مدلسى وزير خارجية الجزائر



نفى مراد مدلسى وزير خارجية الجزائر أن تكون بلاده متخوفة من وجود الاستثمارات المصرية، وقال فى تصريحات خاصة لليوم السابع أنه فيما يتعلق باستثمارات شركة أوراسكوم تليكوم التى يمتلكها المهندس نجيب ساويرس فى الجزائر، فإن الجزائر لا تتخوف من هذه الاستثمارات.

ورفض مدلسى الخوض فى تفاصيل أزمة شركة أوراسكوم مع الحكومة الجزائرية، واكتفى بقوله "ليست هناك تخوفات، وإن كانت فإنه تخوف غير جزائرى".

مدلسى الذى شارك فى قمة سرت العربية ضمن وفد الجزائر الذى ترأسه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، تحدث عن رؤية بلاده من مسألة تطوير منظومة العمل العربى، وقال "موقف الجزائر منسجم مع أراء الجامعة العربية بخصوص جميع القضايا المطروحة، وهو ما ظهر من خلال الاجتماعات التى تمت بين القادة والوزراء العرب".

وحول إن كانت الجزائر مازالت مصرة على تدوير منصب الأمين العام لجامعة الدول العربية، قال مدلسى "قيل الكثير عن موقف الجزائر من تدوير منصب الأمين العام للجامعة العربية، وعدم احتكار مصر له، ولكن دعنى أقول إن الأمين العام عمرو موسى رجل عربى محترم ونحن راضون به ونفتخر به وندعمه أيضا".

وردا على سؤال حول العلاقات المصرية الجزائرية، قال مدلسى إن "العلاقات طيبة وتسير فى تحسن كل يوم، رغم بعض الحساسيات، ولكن نحن دول وشعوب وطبيعة الدول أن ندعم العلاقات ونعطى حق للشعوب ليعبر عن إرادته، وإرادة الشعب الجزائرى هى قوة مع الشعب المصرى، والدول تعمل فى نفس الاتجاه وطبعا عشنا فترات ربما صعبة، ولكن تجاوزناها بحمد الله".

من ناحيته انتقد أبو بكر القربى وزير خارجية اليمن فى تصريحات خاصة لليوم السابع بطء العرب فى السير تجاه تطوير المنظومة العربية، وقال "نعم نسير بخطوات ربما بطيئة، ولكن فى النهاية ستوصلنا إلى الهدف، وهو قيام الاتحاد بين الدول العربية.. فطبيعة البشر أن أى تغيير يقابل بنوع من التخوف، ولكن أعتقد أن المبادرة قطعت شوطاً لأنها ظلت 3 سنوات لا ينظر إليها حتى قمة قطر نظرت فيها، وطالبت بدراستها وتقديم وجهة نظر إلى قمة ليبيا التى انعقدت فى سرت مارس الماضى، وشكلت اللجنة الخماسية من قادة الدول العربية، واعتقد أن هذا تقدم كبير، خاصة وأن اليوم أيضاً تنعقد قمة استثنائية لهذا الغرض على وجه الخصوص، وفيها المقترحات التى قدمها قادة اللجنة الخماسية".

تعاليق

arch:3mr Sa3d
دا خبر تاني


خبراء: 53% من حرق الطاقة بمصر لتسخين المياه فقط




أشار دكتور هانى النقراشى خبير أبحاث الطاقة الشمسية إلى حصر الطاقات المتجددة فى المحيط الإقليمى، والتى يمكن استغلالها فى الفترة القادمة، حيث إن الطاقة الحيوية مثل حرق الأخشاب توجد فى بعض المناطق دون غيرها، وكذلك طاقة المياه والرياح وغيرها، فى حين توفر الطاقة الشمسية الطلبات الكبيرة للطاقة المتجددة فى الفترة القادمة.

وأشار النقراشى إلى أن مصر من الدول المؤهلة لتوليد الطاقة الشمسية بسبب توفر تركيز أشعة الشمس بها، إلا أنها مازالت تقنية مرتفعة التكاليف، مشيرا إلى أن ارتفاع التكلفة تتوقف على شدة الأشعة الشمسية وقرب المكان من الاستهلاك، واستواء الأرض لإقامة المنشآت، وكشف البحث عن أن منطقة غرب النيل من أفضل الأماكن التى تسمح بإنتاج الطاقة الشمسية التى يعادل إنتاجها ما تنتجه حاليا من البترول.

جاء ذلك خلال الجلسة الثالثة من المؤتمر السنوى 46 لجماعة الإدارة العليا المنعقد بالإسكندرية فى الفترة من 13 إلى 17 أكتوبر تحت عنوان "أولويات التنمية فى ظل المتغيرات الدولية"، منوها عن أن محطة توليد الطاقة الشمسية فى منطقة الكريمات سوف يتم تشغيلها قريبا، مؤكدا على أن مستقبل الطاقة الشمسية سيكون جيداً جداً عام 2050، حيث ستحتاج الدول الأوروبية إلى استيراد 100 جيجابايت من الدول العربية ودول شمال أفريقيا.

ومن جانبه أشار مهندس عمرو محسن – متخصص فى الطاقة الشمسية – إلى أن مصر لديها كنز شمسى وطاقة رياح كبيرة غير مستغلين إلى الآن، حيث تمر مصر فى الوقت الراهن بمرحلة انتقالية من طاقة إلى أخرى بتناقص المخزون الاستراتيجى من البترول والغاز الطبيعى، لتنتقل إلى اعتمادها على الطاقة الشمسية، منوهاً بأن كمية الشمس التى تسقط على مصر وشمال أفريقيا تكفى استهلاك العالم ككل، ولكن الأمر يعود إلى إرادة سياسية لسن التشريعات المطلوبة لاستغلال تلك الطاقة المهدرة، لافتاً إلى أن 53% من الوقود الذى يحرق بمصر يفقد فقط فى تسخين المياه إلى درجة 150 درجة مئوية، وهو الأمر الذى يمكن توفيره باستخدام الطاقة الشمسية، بالإضافة إلى تحلية مياه البحر وتوليد بخار للصناعة وتوليد الكهرباء وتوليد الهيدروجين.

أما الدكتورة نجوى خطاب – مدير سابق بالمركز القومى للبحوث – فأشارت إلى الاستخدامات الكبيرة للطاقة الشمسية المختلفة، والتى يمكن من خلالها تنمية المجتمع، إلا أن مصر تفتقر إلى تقنية تصنيع الخلايا الشمسية من الرمال.
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
remove_circleمواضيع مماثلة
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى