Department of Architecture Forum - Assiut University
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Department of Architecture Forum - Assiut Universityدخول

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كيف الحال ان شاء الله بخير


النهارده عندى هدية لسنه اولى

اللى هما زيى كده

اسايات تصميم اغلب انواع المشاريع


وماحدش ينسى يدعيلى

اتفقنا

يلا نبدا على بركة الله

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
<P><FONT face="Simplified Arabic"><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><STRONG>بسم الله الرحمن الرحيم</STRONG></SPAN></FONT></P>
<P><FONT face="Simplified Arabic"><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><STRONG></STRONG></SPAN></FONT>&nbsp;</P>
<P><FONT face="Simplified Arabic"><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><STRONG></STRONG></SPAN></FONT>&nbsp;</P>
<P><FONT face="Simplified Arabic"><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><STRONG></STRONG></SPAN></FONT>&nbsp;</P>
<P><FONT face="Simplified Arabic"><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal">اولا</SPAN></FONT></P>
<P><FONT face="Simplified Arabic"><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal">&nbsp;<STRONG><FONT color=red>المساجد:</FONT></STRONG></SPAN></FONT><FONT face="Simplified Arabic"></P>
<P><BR><STRONG><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal">تعريف المسجد:</SPAN></STRONG></FONT><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">هو المكان الذي تقام فيه الصلاة مهما كان هذا المكان بسيطا.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">لمحة عن المساجد:</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">عند بداية تأسيس الدولة<BR>الإسلامية بعد هجرة الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كان أول ما أمر به بناء<BR>المسجد، وكان المسجد هو نقطة انطلاق أساسية للمدينة المنورة التي كانت<BR>عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الرسول.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">وبعد انتقال مقر الحكم إلى<BR>دمشق وبغداد وغيرهما من العواصم الإسلامية، كان أول ما بدئ به هو بناء<BR>المسجد نظرا لكونه نواة التخطيط في جميع العصور الإسلامية.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">ومع زيادة رقعة الدولة الإسلامية، وامتداد مساحتها الجغرافية أخذ طراز عمارة المساجد في التنوع حسب البيئة التي يتم البناء فيها.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic"><STRONG>عناصر ومكونات المسجد:</STRONG></FONT></SPAN><BR><STRONG><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">المصلى:</FONT></SPAN></STRONG><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic"><BR>وهو القسم الرئيسي في المسجد، حيث تقام الصلاة وتلقى الخطب ويتم تبادل<BR>الأفكار فيه والتفكير في أمور المسلمين، والمصلى عادة ما يكون مستطيل<BR>الشكل، ضلعه الأطول في اتجاه القبلة، ويضم ضلع القبلة كل من المحراب<BR>والمنبر.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic"><STRONG>المنبر والمحراب:</STRONG><BR>من أكثر العناصر جدلا بين المحلل والمحرم فمنبر الرسول كان ثلاث درجات<BR>يصعدها ليخطب في الناس، فهذان العنصران أقيما بأشكال مختلفة منها ما هو<BR>مقبول ومنها ما هو مبالغ فيه كثيرا، ويجب ألا يقطع المنبر صفوف الصلاة<BR>وهذا أمر ممكن أن يجعل المنبر منزلقا وبعدد من الدرجات يكفي لمشاهدة<BR>الخطيب من أطراف المصلى.أما المحراب فمساحته صغيرة بارزة في واجهة المسجد<BR>لاستيعاب الإمام، ولو لم يوجد محراب لاستأثر الإمام بمساحة صف كامل من<BR>المصلين.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic"><STRONG>المتوضأ:</STRONG> كان جزءا<BR>منفصلا عن المبنى،ثم أصبح الآن جزءا منه،ويفضل أن نصل إليه في خط سير غير<BR>معترض لخط سير الداخل إلى المسجد،ويجب أن يكون ذي مساحة مناسبة بأرضيات<BR>وحوائط قابلة للتنظيف اليومي،وذي تهوية جيدة مع الانتباه لاتجاه الحمامات<BR>بحيث لا تكون في اتجاه القبلة.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic"><STRONG>المئذنة:</STRONG> وهي السمة المميزة للمسجد في الشكل الخارجي ووظيفتها قديما النداء من أعلاها للصلاة.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">النوافذ والفتحات: من الأفضل أن تكون أعلى من مستوى نظر المصلي لتجنب انشغاله بما يجري خارج المسجد.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">مكان وضع الأحذية، وبعض الملحقات كالمكتبة ومنزل صغير لخادم المسجد، ووحدة صحية.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic"><STRONG>الاعتبارات التصميمية للمساجد:</STRONG></FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يعتبر المسقط المستطيل من<BR>أفضل الم**** على وجه العموم، وهو الغالب على أكثر المساجد المبنية،<BR>ويلاحظ عموما أن الضلع الأطول للمسجد يكون موازيا لحائط القبلة، لما يعطيه<BR>من تأكيد لاتجاه القبلة.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يتم توجيه بيت الصلاة نحو<BR>القبلة، أو المسجد الحرام بمكة، أما باقي عناصره فيتم توجيهها حسب الغرض<BR>منها، بحيث لا تؤثر على كفاءة التصميم للمسجد، كما يجب الأخذ في الاعتبار<BR>التأكيد على اتجاه القبل باستخدام شتى الوسائل المعمارية، مع إخلاء حائط<BR>القبلة من أية فتحات في مستوى نظر المصلين.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يحتاج المصلي إلى مساحة<BR>صافية 1م2، على أساس أن المساحة اللازمة في حدود 0.8×1.2م تقريبا، وتختلف<BR>المساحة الكلية للمسجد حسب نوع الخدمة التي يقدمها، وبذلك تقدر بعدد<BR>المصلين، بالإضافة إلى مسطح الخدمات المطلوبة، مع العلم بأن المساحة<BR>المحددة لا تشمل الساحات الخارجية أو مواقف السيارات أو الملحقات غير<BR>التقليدية كبيوت الضيافة أو العيادات الطبية.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">تختلف مساحة الخدمات حسب<BR>نوع المسجد، فالمسجد المحلي يحتاج المصلي فيه إلى مساحة خدمات بمقدار<BR>1.2م2، أما المسجد الجامع يحتاج فيه المصلي إلى مساحة خدمات بمقدار<BR>1.3-1.4م2.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يراعى في تصميم المنبر صغر الحجم، حتى لا يشغل حيزا كبيرا، ولا يؤدي إلى قطع الصفوف الأول للمصلين.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يراعى الحفاظ على طهارة المسجد في تصميم الميضأة ودورات المياه وتحديد مواقعها، ويتم حساب عدد 1 مرحاض و2 صنبور لكل 40 مصلي.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">توفير عدد المداخل وأبواب<BR>المناسبة لمساحة المسجد، وأن تختار أماكنها حيث تيسر الدخول والخروج، ودون<BR>أن تؤدي إلى تخطي رقاب المصلين، وكذلك عزل مدخل النساء تماما عن مدخل<BR>الرجال.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يفضل استخدام أسلوب إنشائي يسمح بتغطية فراغ بيت الصلاة دون استخدام ركائز داخلية أو بأقل عدد منها.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يراعى عموما البساطة<BR>وتحقيق معنى الصفاء والهدوء والتجرد في التشكيل الداخلي للفراغات وكذا<BR>التشكيل الخارجي لمسجد، مع التأكيد على معاني العلو والرفعة والسيادة في<BR>التشكيل العام للمسجد.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">دراسة الصوتيات في المسجد،<BR>والتعمق في تحليل اتجاهاتها وقوتها، حتى يشعر المصلي في أي ركن في المسجد<BR>بالراحة التامة ن الضوضاء، والسماع الكامل الواضح لعظات وصلوات الإمام.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">يجب أن يكون المسجد مضاء<BR>في جميع أركانه بضوء يسمح لقارئ القرآن الجالس على الأرض بالرؤية الواضحة<BR>لما يقرأ، حيث تجنب الإضاءات الخافتة.</FONT></SPAN><BR><SPAN style="FONT-SIZE: 16px; LINE-HEIGHT: normal"><FONT face="Simplified Arabic">أما عن استخدام الزخارف<BR>داخل المسجد، فيجب عند استخدامها مراعاة المواد الأولي لها مثل الرخام<BR>والخزف المتميزة بقوة السطح والعمر الافتراضي الطويل مقارنة بالمواد<BR>الأخرى، كما أنها سهلة التنظيف. </FONT></SPAN><BR></P>

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
الموضوع محتاج تنسيق

ارجو الاهتمام على وجه السرعة في خلال يومين من الان

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
انا لسه لحقت انسق

هو كان حلو بس معرفش ايه اللى حصل
وهو اساسا ماكملش

وادينى هجرب تانى

وربنا يستر

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
بسم الله الرحمن الرحيم

اولا
المساجد
تعريف المسجد:
هو المكان الذي تقام فيه الصلاة مهما كان هذا المكان بسيطا.
لمحة عن المساجد:
عند بداية تأسيس الدولة الإسلامية بعد هجرة الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كان أول ما أمربه بناء المسجد، وكان المسجد هو نقطة انطلاق أساسية للمدينة المنورة التي كانت
عاصمة الدولة الإسلامية في عهد الرسول.
وبعد انتقال مقر الحكم إلىدمشق وبغداد وغيرهما من العواصم الإسلامية، كان أول ما بدئ به هو بناء المسجد نظرا لكونه نواة التخطيط في جميع العصور الإسلامية.
ومع زيادة رقعة الدولة الإسلامية، وامتداد مساحتها الجغرافية أخذ طراز عمارة المساجد في التنوع حسب البيئة التي يتم البناء فيها.
عناصر ومكونات المسجد:
المصلى:
وهو القسم الرئيسي في المسجد، حيث تقام الصلاة وتلقى الخطب ويتم تبادل
الأفكار فيه والتفكير في أمور المسلمين، والمصلى عادة ما يكون مستطيل
الشكل، ضلعه الأطول في اتجاه القبلة، ويضم ضلع القبلة كل من المحراب
والمنبر.
المنبر والمحراب:
من أكثر العناصر جدلا بين المحلل والمحرم فمنبر الرسول كان ثلاث درجات
يصعدها ليخطب في الناس، فهذان العنصران أقيما بأشكال مختلفة منها ما هو
مقبول ومنها ما هو مبالغ فيه كثيرا، ويجب ألا يقطع المنبر صفوف الصلاة
وهذا أمر ممكن أن يجعل المنبر منزلقا وبعدد من الدرجات يكفي لمشاهدة
الخطيب من أطراف المصلى.أما المحراب فمساحته صغيرة بارزة في واجهة المسجد
لاستيعاب الإمام، ولو لم يوجد محراب لاستأثر الإمام بمساحة صف كامل من
المصلين.
المتوضأ
- : كان جزءا منفصلا عن المبنى،ثم أصبح الآن جزءا منه،ويفضل أن نصل إليه في خط سير غير
معترض لخط سير الداخل إلى المسجد،ويجب أن يكون ذي مساحة مناسبة بأرضيات
وحوائط قابلة للتنظيف اليومي،وذي تهوية جيدة مع الانتباه لاتجاه الحمامات
بحيث لا تكون في اتجاه القبلة.
المئذنة
: هي السمة المميزة للمسجد في الشكل الخارجي ووظيفتها قديما النداء من أعلاها للصلاة.
النوافذ والفتحات: من الأفضل أن تكون أعلى من مستوى نظر المصلي لتجنب انشغاله بما يجري خارج المسجد.
مكان وضع الأحذية، وبعض الملحقات كالمكتبة ومنزل صغير لخادم المسجد، ووحدة صحية.
الاعتبارات التصميمية للمساجد:
يعتبر المسقط المستطيل من
أفضل الم**** على وجه العموم، وهو الغالب على أكثر المساجد المبنية،
ويلاحظ عموما أن الضلع الأطول للمسجد يكون موازيا لحائط القبلة، لما يعطيه
من تأكيد لاتجاه القبلة.
يتم توجيه بيت الصلاة نحو
القبلة، أو المسجد الحرام بمكة، أما باقي عناصره فيتم توجيهها حسب الغرض
منها، بحيث لا تؤثر على كفاءة التصميم للمسجد، كما يجب الأخذ في الاعتبار
التأكيد على اتجاه القبل باستخدام شتى الوسائل المعمارية، مع إخلاء حائط
القبلة من أية فتحات في مستوى نظر المصلين.
يحتاج المصلي إلى مساحة
صافية 1م2، على أساس أن المساحة اللازمة في حدود 0.8×1.2م تقريبا، وتختلف
المساحة الكلية للمسجد حسب نوع الخدمة التي يقدمها، وبذلك تقدر بعدد
المصلين، بالإضافة إلى مسطح الخدمات المطلوبة، مع العلم بأن المساحة
المحددة لا تشمل الساحات الخارجية أو مواقف السيارات أو الملحقات غير
التقليدية كبيوت الضيافة أو العيادات الطبية.
تختلف مساحة الخدمات حسب
نوع المسجد، فالمسجد المحلي يحتاج المصلي فيه إلى مساحة خدمات بمقدار
1.2
م2، أما المسجد الجامع يحتاج فيه المصلي إلى مساحة خدمات بمقدار
1.3-1.4
م2.
يراعى في تصميم المنبر صغر الحجم، حتى لا يشغل حيزا كبيرا، ولا يؤدي إلى قطع الصفوف الأول للمصلين.
يراعى الحفاظ على طهارة المسجد في تصميم الميضأة ودورات المياه وتحديد مواقعها، ويتم حساب عدد 1 مرحاض و2 صنبور لكل 40 مصلي.
توفير عدد المداخل وأبواب
المناسبة لمساحة المسجد، وأن تختار أماكنها حيث تيسر الدخول والخروج، ودون
أن تؤدي إلى تخطي رقاب المصلين، وكذلك عزل مدخل النساء تماما عن مدخل
الرجال.
يفضل استخدام أسلوب إنشائي يسمح بتغطية فراغ بيت الصلاة دون استخدام ركائز داخلية أو بأقل عدد منها.
يراعى عموما البساطة
وتحقيق معنى الصفاء والهدوء والتجرد في التشكيل الداخلي للفراغات وكذا
التشكيل الخارجي لمسجد، مع التأكيد على معاني العلو والرفعة والسيادة في
التشكيل العام للمسجد.
دراسة الصوتيات في المسجد،
والتعمق في تحليل اتجاهاتها وقوتها، حتى يشعر المصلي في أي ركن في المسجد
بالراحة التامة ن الضوضاء، والسماع الكامل الواضح لعظات وصلوات الإمام.
يجب أن يكون المسجد مضاء
في جميع أركانه بضوء يسمح لقارئ القرآن الجالس على الأرض بالرؤية الواضحة
لما يقرأ، حيث تجنب الإضاءات الخافتة.
أما عن استخدام الزخارف
داخل المسجد، فيجب عند استخدامها مراعاة المواد الأولي لها مثل الرخام
والخزف المتميزة بقوة السطح والعمر الافتراضي الطويل مقارنة بالمواد
الأخرى، كما أنها سهلة التنظيف.

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz

- 2- المصانع.
تعريف المصنع :
هو عبارة عن مبنى أو
مجموعة مباني التي تصنع فيها المنتجات , و تتراوح المصانع في الحجم ما بين
ورش صغيرة و بنايات تملأ مدينة بأكملها . وفي داخل المصنع يتم تحويل
المواد الخام و الأجزاء إلى منتجات جاهزة للاستخدام و ذلك من خلال إضافة
قيمة لهذه المواد بتغير شكلها و مضمونها طبقا لمقاييس السوق و باستعمال
أقل وقت و مادة وجهد , وتنتج المصانع تقريبا كل المنتجات التي يستخدمها
الناس , حتى الغذاء له مصانع عديدة بحيث تعالج و تعد و تعبىء المنتجات
الغذائية .
ويتكون المصنع من ثلاث فراغات أساسية و هي:
1. فراغ الادارة .
2. فراغ التصنيع (الإنتاج).
3. فراغ التخزين.

أنواع المصانع :
طبقا لمبدأ تقسيم العمل إلى عدد من العمليات أثناء عملية الصناعة تم تقسيم المصانع إلى ثلاثة أنواع وهي:
1. المصانع النمطية .
2. مصانع المهمات .
3. مصانع السلع المتنوعة .
المصانع النمطية :
و هي التي تصنع وحدات
كثيرة من المنتج و تسمى أيضا هذه الطريقة بـ (طريقة خط التجميع) . فمثلا
في صناعة السيارات يمر هيكل السيارة فوق خط نقال عبر أركان المصنع ,
وأثناء حركة الهيكل تظهر أجزاء متفرقة على خطوط نقالة أخرى بحيث يتم ربطها
بالهيكل حتى تكتمل السيارة .

مصانع المهمات :
و تسمى أيضا مصانع المشروعات , ومن أمثلتها مصانع الطائرات .
و في هذا النوع لا يمكن تحريك المنتج من مكان لآخر بسبب حجمه الكبير, و بالتالي لا بد للعمال و الأجهزة من الانتقال إلى المنتج .
و يستغرق إنتاج وحدة واحدة من المنتج زمنا طويلا قد يصل إلى عدة شهور.

مصانع السلع المتنوعة :
و تجمع ما بين وسائل المصانع النمطية و مصانع المشروعات .
و في هذا النوع تقام
المصانع لإنتاج عدد معين من الوحدات لمنتج معين , وبمجرد الانتهاء من
العدد المطلوب تبدأ المصانع في إنتاج منتج آخر.




المعايير التخطيطية و التصميمية للمصانع:
1. اختيار الموقع:
يعتمد اختيار الموقع على نوع الصناعة التي يقوم بها المصنع و ذلك بالنسبة لقرب المصنع أو بعده عن المناطق السكنية.
لا بد أن يكون المصنع قريبا من وسائل النقل و المعابر التجارية , وذلك لتسهيل نقل السلع (استيرادها و تصديرها.
أن يكون قريبا من مصادر المواد الأولية المستخدمة في الصناعة.
أن تكون التربة جيدة , ويكون منسوب المياه الجوفية منخفض.
أن تكون مصادر الطاقة
متوفرة في المكان (مولد كهربائي أو محطة توليد صغيرة), بالإضافة إلى مصادر
المياه (مياه للشرب,مياه للإنتاج,و مياه للطوارىء), كذلك لا بد من توفر
شبكات صرف في الموقع.
قرب الموقع من الأسواق المحلية.
التضاريس تلعب دورا أيضا في عملية اختيار الموقع , ويقدر أكبر ميل للمناطق الصناعية بـ 5% .
سعر الأرض , وذلك بما يتلاءم مع اقتصاديات المشروع.
أن تكون المساحة كافية
لإقامة المشروع : و يتم تقدير المساحة المطلوبة من خلال معطيات المشروع و
متطلباته و ذلك بحساب المساحة اللازمة للشوارع و الطرق في المشروع (الحركة
و النقل ) , كذلك حجم الآلات وأبعادها و أماكن تواجدها , طريقة و أماكن
التخزين ونوعية المواد المخزنة و بالتالي المساحة اللازمة لذلك , عدد
العمال (عادة تعطى مساحة 2م2 لكل عامل على الأقل ), الخدمات و المرافق
العامة , كل هذه المتطلبات بالإضافة إلى مساحة إضافية للامتدادات و
التوسعات المتوقعة.
مراعاة الظروف الجوية (التوجيه) , وكذلك مصادر التلوث للبيئة .

2. خطوط الحركة و توزيع الفراغات:
مراعاة توزيع خطوط
الإنتاج وآلات كل خط إنتاجي بحيث يتحقق التكافل و التبادلية منعا
للاختناقات و التوقف (الناتج عن التداخل في مسارات الحركة), سواء في
الظروف العادية أو الظروف الطارئة .
مراعاة موضع الدفاع المدني , الخدمات الطبية , الاتصال , والبدالة
في أماكن وسطية لتسهيل الوصول إليها من كافة الأقسام .
الاتصال بين أقسام المصنع و المساحات الخضراء.
أن تكون الإدارات الفنية أكثر التصاقا بمواقع العمل (الآلات) و ذلك للمتابعة .
المرافق الخدمية لا بد أن تكون وافرة و قريبة من مواقع العمل الأكثر كثافة .
وجود المخازن الفرعية
داخل الأقسام و الشعب الإنتاجية و خاصة لعدد القطع , توفيرا للوقت , و
يكون الاستلام فيها دوريا من المخازن الرئيسية .
قرب أقسام الصيانة من موضع الآلات .

3. توصيات عامة في تصميم المصانع:
يفضل الإكثار من الممرات و الفواصل الخضراء , وعدم تقابل الأبواب و النوافذ.
مراعاة التآخي مع البيئة
,
وأخذ كل الاحتياطات اللازمة لمنع التلوث و تخفيف و معالجة أسبابه أولا
بأول , وهذا يتحقق باختيار التكنولوجيا النظيفة (الخضراء).
أن تكون جميع الشبكات في السقف ما عدا شبكة الصرف .
يوصى برفع أرضية القاعات
الكبرى و ممرات الحركة لتمكن من صرف المياه بشكل طبيعي إلى المجمعات
الموجودة عوضا عن استخدام مضخات مكلفة .
اعتماد تعليمات الشركة المصنعة للتجهيزات عند التعامل مع التجهيزات.
اعتبار التوسعات كما و نوعا في الشبكات , الأرض , المباني و المحطات و الوحدات المساندة.
عند التوسع الرأسي في
المصانع يتم وضع الآلات و المعدات الثقيلة في الطوابق السفلى , و الآلات
الأخف في الطوابق العليا, مع مراعاة أهمية خزن المواد الأولية في الطوابق
السفلى بالقرب من العمليات الأولية الثقيلة.
بعض الصناعات تكون أكثر كفاءة وأقل تكلفة إذا كانت في عدة طوابق مثل المطاحن (التي تكون بارتفاع صوامع الحبوب).


أنظمة التصنيع :
هناك عدة أنظمة للتصنيع نذكر منها:
1. نظام تصنيع القطعة :
و فيه ينجز كل العمليات
ذات الصنف الواحد (كالخراطة أو المكابس ) على آلة واحدة بتغيير طريقة
المسك و سطح الإسناد وتغير نوع عدة القطع , وتتم هذه العمليات يدويا .
2. نظام تصنيع الوجبة :
و فيه تنجز العملية
الواحدة لكل الوجبة على صنف معين من آلات القطع , و يتبعها العملية
التالية لكل الوجبة على نفس الآلة أو على آلة مشابهة وفقا للتسلسل المثبت
للعمليات , وقد توضع الآلات في خط واحد للصنف الواحد فينتقل المنتج من قسم
إلى آخر.
3. نظام التصنيع الخطي:
و فيه توضع آلات التصنيع وفقا لتسلسل عمليات الأجزاء بغض النظر عن صنف الآلة .
4. نظام التصنيع المتخصص الواسع:
و فيه توضع الآلات الإنتاجية المتخصصة في أقسام و شعب خاصة.
وعموما فإن تصنيع السلع
الاستهلاكية يتم في خطوط إنتاجية متخصصة , أما السلع الإنتاجية فيتم
تصنيعها في أقسام متخصصة وفقا لنوع الآلات و في ورش عامة.
وقد توزع الآلات خطيا أو
دائريا بشكل متوازي أو إشعاعي , وذلك وفقا لنوعها , مع مراعاة ملاءمتها
لتوزيع تسلسل العمليات في الاتجاه العمودي ( تعامد حركة المنتجات على
اتجاه توزيع و نصب الآلات وفقا لنوعها ).


خطوط الإنتاج :
في كل مصنع يوجد على الأقل
خط إنتاج واحد ويغذيه فروع تصنيعية ثانوية في نفس الموقع , وهذه الفروع
الجانبية تستعمل أحيانا لأعمال الفحص أو أعمال الإصلاح الطارئة لبعض
المنتجات منعا لتعثر الخط و ضمانا لانتظام سريانه.
و لكل خط إنتاجي ما يعرف
بالقصور الذاتي وهو وقت تأخير الدورة الإنتاجية , أي تأخر وصول أول قطعة
من الوجبة خط النهاية , و يمكن تخفيض هذا القصور بتخفيض عدد الوجبات
الأولية و التدرج في الزيادة للكمية , وكذلك التدرج في التخفيض الكمي عند
الرغبة في التوقف السريع الآمن للإنتاج.
وهناك عدة خطوط الإنتاج تختلف باختلاف الصناعة ومن هذه الخطوط:
خط تجميع اللوحات الالكترونية .
خط تجميع جهاز كهربائي , الكتروني, بدالة محولة , ضاغطة ثلاجة أو مكيف.
خط تجميع الغسالة , الثلاجة , ماكينة الخياطة , المكيفات .
معاصر الزيت من الزيتون أو السمسم.
تعبئة المعلبات , البقوليات و معجون البندورة.
تعبئة السوائل , العصائر , المشروبات و المياه المعدنية.
تعبئة الطحين , الأسمنت , الأعلاف, البذور.
خط إنتاج الدفاتر , طباعة الجرائد , المجلات .
و تختلف هذه الخطوط اختلافات بسيطة في العمليات الثانوية التي تميز كل منتج عن الآخر.

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz

[b][u]

بسم الله الرحمن الرحيم

ثالثا

المطاعموالكافتريات.تعريف عام عنالمطاعم..وتتكون من:
- المدخل، الاستقبال، الاستعلامات، المحاسبة و التخديم.
- الصالة الرئيسية. - المطبخ. - جناح الخدمة.
- مخازن. - دورات.
مدخل المطعموالاستقبال:مدخل المطعم: يجب أن يكون واضح ومميز وذو حجم مناسب، بالإضافة إلى مداخل لإدخال الحاجيات التموينية والأحمال.
الاستقبال: وهو من أهم ما
يجب أن يراه القادم عبر المدخل الرئيسي، إذ أن القادم لأول مرة غالباً ما
يبحث عن مكان الاستعلامات للسؤال عن حاجته، وبالقرب من طاولة الاستقبال
تتوزع المكملات الهامة الأخرى التي يحتاجها الزبون.
صالة الطعام:لا بد أن تأخذ هذه الصالات
صفة الرحابة والاتساع, ويمكن تخصيص 1,25 م2 لكل كرسي بصالة الطعام, وفي
حالة ازدياد الطلب على تخصيص المساحة في هذه الصالة, لا بد أن تفي هذه
الصالة باحتياجات هذا الطلب وأن تستوعب العداد الكبيرة التي من الممكن أن
تتواجد في وقت واحد خلال بعض المناسبات.
وبالإضافة إلى ما سبق فإن
بعض الرواد يفضلون تناول الأطعمة في غرف أخرى يتم حجزها من قبلهم, هذا عدا
صالة الطعام الرئيسية, حيث تتسع إحدى هاتين الحجرتين لعدد يتراوح ما بين
(25-50)
فرد, والأخرى تتسع لعدد يتراوح ما بين (60-70) فردا, ويراعى في
إنشاء هذه الغرف أن تعطي مرونة في الحركة فيما بنها عن طريق تركيب أبواب
قابلة للطي لتغيير شكل المكان من خاص إلى عام بزيادة سعته قدر الإمكان
ليعمل على استقبال عدد أكبر من الوافدين.
ويراعى في هذه الغرف أيضا
أن تكون خاصة بمعنى الكلمة, ويكون ذلك عن طريق فصلها عن القاعة الرئيسية,
بحيث يكون المدخل لهذه الغرف مباشرة على المدخل, ويتم التخديم عليها من
المطبخ مباشرة.
أما الصالة الرئيسية فيتم التخديم عليها من خلال غرف الطعام العمومية (غرف الخدمة).
أماكن تناولالمشروبات:تعد هذه الأماكن من أكثر
الأماكن التي يفضلها مؤسسو النوادي, لأنها تعود عليهم بالربح الوفير,
وعادة ما توزع هذه الفراغات على كافة المباني كغرف في نهايات المباني,
وكذلك توزع في أرض المشروع كأماكن استراحات.
ومن الضروري توفير غرف
يمكن فكها وتركيبها عند الضرورة في أوقات إقامة الحفلات الكبيرة, أو في
المناسبات التي تستدعي إقامتها على هذا النحو.
ويفضل أن تتصل أماكن تناول المشروبات بالبهو أو الردهة الرئيسية حيث يمكن تناول المشروبات قبل أو بعد تناول الطعام.

[/u][/b]


عدل سابقا من قبل broken heart في 10/12/09, 02:09 am عدل 1 مرات (السبب : التعديل)

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
بسم الله الرحمن الرحيم

رابعا

المتاحف

أنواع قاعات العرض في المتاحف


قاعات المعروضات التاريخية:
تكمن أهمية هذه القاعات في حفظ الموروث الحضاري والفكري للمجتمع من خلال ما يعرض من الإسهامات التي تمت في العصور السابقة.
قاعات المعروضات
الحديثة: عبارة عن قاعات لعرض آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة في
عدة مجالات مختلفة أو التركيز على مجال معين، ويمكن التركيز هنا على
التقدم التكنولوجي في المجال الرياضي
.
قاعات عرض السينما:

يعتبر استخدام الوسائل السينمائية في العرض عنصر جذب هام، وتساعد هذه الوسيلة الزائر
للمتحف على الإفادة من المعلومات المعروضة المسموعة والمرئية، وتشمل هذه
العروض عرض أفلام وثائقية، وكذلك تصورات ثلاثية الأبعاد باستخدام البرامج
المطورة بالكمبيوتر.

قاعات العرض المؤقت:
تكمن أهمية هذه
القاعات في توفير مكان مناسب لعرض بعض الأعمال التي قد يكون لها أهمية
كبيرة من قبل عدد كبير من الزوار كعرض بعض اللوحات الخاصة بالرياضة مثلا،
أو عرض بعض المقتنيات قبل وصولها لعملية التصنيف والتسجيل.

الأمور الواجب مراعاتها في قاعات العرض في المتحف:
إظهار المعروضات تحت إضاءة جيدة تختلف تبعا للعنصر المعروض.
حماية المواد المعروضة من التلف، والسرقة، والحريق، والجفاف، والشمس، والغبار، وخصوصا المعروضات الدائمة والأثرية.
تعرض اللوحات والرسومات في إطارات كبيرة وموضوعة في خزن بعمق 80سم وارتفاع 160سم، وتكون مساحة المكان الضروري للوحة 3-5م2 من الجدار.
يتم ترتيب المعروضات بطريقة لا تسبب الملل، وبحيث تستخدم وضعيات وزوايا مختلفة لإبراز المعروضات.
توضع درابزينات تجعل الجمهور يرى المعروضات عن بعد مما يتيح الرؤية لأكبر عدد ممكن من الجمهور.
تستخدم اللوحات والرسومات الجدارية وعناصر الديكور الداخلي بما يتلاءم مع طبيعة العرض.
يكون المكان الضروري للمنحوتة بمساحة 6-10م2 على الأرض، والمكان الضروري لـ400 قطعة نقدية أثرية 1م2من الواجهة.
تكون زاوية الرؤية
المناسبة للإنسان 54ْ أو انطلاقا من العين 27ْ فوق الأفق، حيث تعطي مسافة
10
م وارتفاع التعليق يكون 4.9م، فوق مستوى النظر، وحتى أخفض من 70سم، وذلك
للوحات الكبيرة التي تتجاوز تلك الأبعاد، أما اللوحات الصغيرة فتعلق من
مركز ثقلها (المستوى الأفقي للوحة) ويفضل أن تكون بارتفاع مستوى النظر

العوامل المؤثرة على تصميم قاعات العرض في المتحف:
فلسفة التصميم:
ترجع الفلسفة
لفراغات المتحف وقاعات العرض إلى حل المشكلة بين عناصر المتحف، وعلاقتها
بالعناصر المحيطة بها من باقي المشروع، مع توفير الراحة الملائمة للزوار
بالتلازم مع الإبداع المعماري في التكوين في تكوين نسق معماري منسجم
يتفاعل مع الروح والمادة بما يليق بأهداف المشروع.
الفراغات الداخلية لقاعات العرض:
يلعب الفراغ
الداخلي للمتحف دورا هاما في سهولة إدراك الزائرين للتكوين العام للمتحف
مما يسهل الحركة الداخلية فيه، لذلك يجب مراعاة عدة اعتبارات من أهمها:
تحقيق علاقات تحقق الوظيفة المطلوبة، وضوح معالم الفراغات الداخلية،
انسيابية الفراغ الداخلي وعدم تقاطعه مع خطوط الحركة وملاءمته لنوع وحجم
المعروضات

خصائص فراغات العرض

طريقة العرض:
يجب اختيار طريقة
أو أكثر بحيث تكون أكثر ملاءمة لغرض المعروضات مثل التجميع المركزي أو
الخطي أو الإشعاعي أو العنقودي أو الشبكي للمعروضات.
المقاييس والنسب:
مراعاة المقاييس
والنسب داخل القاعات مما يساعد على انتظام حركة الجمهور داخلها وتكوين
الفراغات المتناسقة، وذات الحجم المناسب الذي يتوافق مع حجم المعروضات.
الاستمرارية: يجب تحقيق عنصر الاستمرارية لقاعات العرض في المتحف بنوعيها الرأسية والأفقية.
المرونة:
يجب تحقيق أعلى درجة من المرونة بحيث يصلح الفراغ الواحد لعدة وظائف، وذلك عن طريق تقسيمه وإعداده.
الحركة:
الاهتمام بمحاور
الحركة داخل المتحف واختيار أسلوب الحركة المناسب للمعروضات ( حركة متكيفة
مع المعروضات أو موازية أو دائرية أو حركة مع التسلية أو تتباعية أو حركة
الوصول إلى الهدف.

الإضاءة:
يجب الاستفادة من
الإضاءة الطبيعية قدر الإمكان والتي لا تسبب وهج داخل المتحف بالاعتماد
على تشكيل السقف والحوائط والفتحات في السقف يجب ألا تقل زاوية الميل لها
عن 45ْ، ويتم عكس الضوء بواسطة مرايا في الأركان. ويفضل استخدام الكاسرات
الزجاجية والستائر والأباجورات للتحكم في الضوء

يتبع

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz



مثال على المتاحف.
متحف بكهيم - المانيا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

متحف النحت-دالاس


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






يتبع باذن الله

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
((( روعة العمارة الصحراوية .... متحف النوبة _ مصر )))






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بوابة المتحف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]احدى واجهات المتحف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدخل المتحف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الموقع العام للمتحف فى حضن النيل والصحراء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المسقط الافقي للمتحف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]منظر عام للمتحف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ممر مائي فى المتحف
بعض الواجهات للمتحف من زوايا متعددة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ممر داخلي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مسجد المتحف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
وأيضا من روائع العمارة ...متحف كوكنهايم


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


من اروع ما صمم المعماري الأمريكي فرانك جيري...
هذا المعماري المعروف بصاحب العمارة الراقصة ..والذي تخلى عن كل قواعد
وقوانين العماره التقليديه ليخرج لنا بهذه المجموعة المميزة والغربية في
الشكل ...كل مبنى من مبانيه يحوي الكثير من الديناميكيه ...

متحف كوكنهايم....هذا المبنى يفوق العادة بروعة
تصميمه ...وهو عباره عن تراكب عدة أشكال مختلفه لتخرج بالنهاية إلى الكتلة
الرائعة والمذهلة ...


استخدمت بلوكات الحجر الجيري و صفائح التيتانيوم
ذات الانحناءت المختلفه(لتعطي احساس قشر السمك)... والزجاج المعالج كمواد
بناء رئيسة للمبنى ...كل قطعة من مواد البناء هذه تم تصميمها بإستخدام
تقنيات متطورة بإستخدام الحاسوب ...


الزجاج كان معالجا بشكل جيد جدا بحيث يتم حفظ
مقتنيات المتحف من تاثير اشعة الشمس وفي نفس الوقت يمكن الاستفاده من
الاضاءة الخارجية...


هذا المتحف اعتبر مركز دوليا للفن الحديث والمعاصر
...ووجودة في مدينة بالباو الاسبانية كان من اهم اسباب كونها اهم المدن
الاسبانية...



[size=16]ملامح الواجه الشمالية:

البركه الضحله تعكس واجهة المتحف .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



تفاصيل للواجه الشمالية تظهر التيراس والبركة التي استخدمت لعكس واجهة المتحف


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


مناظر من خلال جسر يقع على النهر المجاور للمتحف:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




مناظر قريبه للواجهة الشمالية:


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



الواجهة الجنوبية:


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


المدخل الرئيسي:

لا يشبه المتاحف المعتاده بوجود سلم يقود اليه ...هنا الزائر يمشي بإتجاه
الاسفل وذلك بوجود درج يقود الى الاسفل الى الدور الرئيسي للمتحف ...


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ثلاث مواد بناء رئيسه استخدمت في هذا المتحف ... صفائح
التيتينيوم..التي تمتاز بمقاومه وديمومه عاليه ..استخدمت في تكسية
الواجهات ...الحجر ...والزجاج المعالج وهو الاهم في تنقية الضوء الداخل
الى المبنى ...





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


واجهات جنوبيه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



الواجهة الشرقية للمتحف:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



مناظر مختلفة من الواجهة الشمالية الشرقية



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



واجهات جنوبية غربية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


يتبع باذن الله

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz


بسم الله الرحمن الرحيم

المكتبات.
الفراغات الرئيسية للمكتبة:



ا ) صالة القراءة الرئيسية:
وهي المنطقة الحيوية
والهامة جدا من حيث الحركة والنشاط، ويحدد مساحتها عدد المترددين عليها
ويشترط فيها الآتي: أن تكون في قلب المكتبة، وأن تكون قريبة من منطقة
صالات تبويب الكتب وعلى علاقة مباشرة بها، أن تكون مساحة النوافذ خمس
المساحة الكلية للقاعة وتكون الإضاءة جيدة ويراعى التوجيه الشمالي للقاعة،
تؤخذ مساحة 3م2 من أجل طاولة صغيرة لشخصين بما في ذلك الممرات.

ب ) قسم الإعارة:
وهو عبارة عن جزء ملحق
بقاعة المطالعة، ويتكون من كاونتر للإعارة ويتم ترتيبه بطريقة تسمح
بالتحكم والتنظيم لعملية الإعارة والإرجاع وتتراوح هذه المساحة ما بين
40-50
م2.

ج ) قاعة الفهارس:
الفهرس هو قائمة مرتبة
تسجل وتصف وتكشف المواد المكتبية التي توجد في المكتبة، وقاعة الفهارس هي
بمثابة حلقة الوصل بين احتياجات المستفيد وصادر المكتبة، وتكون الأبعاد
القياسية لقاعة الفهارس بالمكتبة 3م×3م.

د ) قسم الدوريات والمجلات:
ويعتبر هذا القسم من
الأقسام الهامة في المكتبات المتخصصة، وتعتمد المكتبة اعتمادا أساسيا عليه
في مواجهة الطلب واحتياجات الباحثين المستمرة للمعلومات الحديثة، وأحدث ما
توصل إليه العلم في مجال التخصص، ويتطلب هذا القسم سيطرة بيلوجرافية دقيقة
لوضع الدوريات والمجلات تحت تصرف الباحثين والمفكرين، ويجب وجود مجموعة من
الطاولات للمطالعة بمساحة 0.6-0.8 م2 للشخص الواحد مع توفير الممرات بين
الطاولات للحركة بحيث تكون مسافة الممرات بين صفي الطاولات 190سم، أما
النوع الآخر من الطاولات فهي الطويلة المستمرة.

ه ) صالات تبويب الكتب:
تستغل هذه الصالات الحد
الكبر من المكتبة، ويتم على أساسها تحديد الطريقة الإنشائية نسب الفراغات
داخل المكتبة، وتكون على علاقة مباشرة بصالات القراءة وتكون على عدة أشكال.

و ) الخلوات:
وهي عبارة عن غرف صغيرة
تفصل بينها حواجز طويلة تسمى أيضا بالمقصورات، ويراعى فيها الآتي: وجود
خزانات كتب ذات أرفف مزدوجة من الداخل والخارج، تحتوي على دولاب حتى يغلق
فيه الباحث على الأوراق الخاصة به، يفضل وجود نافذة تمد الخلوة بالضوء
الطبيعي، تزود كل خلوة بمصدر إضاءة صناعي وطاولة ومقعد مريح، يمكن أن تحاط
الخلوات بحواجز زجاجية معزولة صوتيا، يوفر أحيانا بعض الغرف المساعدة كغرف
التصوير والآلات الطابعة أجهزة الكمبيوتر.

م ) المخازن:
يراعى أن تكون علاقتها قوية مع صالات المطالعة والدوريات وقسم الإعارة، كما ينبغي عمل مدخل خدمة خاص بالمخزن للتزود بالكتب.

ن ) إدارة المكتبة:
تعتبر الإدارة هي المحرك
الرئيسي للمكتبة من حيث قيامها بالوظائف على أكمل وجه، ويجب أن يكون الفرش
والتجهيزات بما يتلاءم مع حجم وظيفة عمل كل موظف.

ي ) الخدمات:
تتمثل في فراغات صيانة الكتب وأماكن التصوير، ومخازن الأدوات وحجرات التدخين والدورات.



المساحات والمعايير التصميمية للمكتبة:

ا ) أماكن القراءة بمعدل3م2 لكل مركز مع الأماكن التي ينبغي أن يؤمن لها 25% من كامل الدوام المتوقع للمكتبة.

ب ) المساحة الإضافية تعادل 25% من مساحة الكتب المجلدة للنشرات الخاصة والمراجع النموذجية.
يكون عرض الممرات بين الخزن هو 85 سم في المكتبات ذات الأهمية وغير ذلك يكون العرض 72-77 سم.

ج ) الأدراج تتوزع كل 25م، ويجب توفير أدراج نجاة للطوابق العلوية.

د) النوافذ تكون مغلقة في مخزن الكتب لتفادي الغبار، وتكون درجة الحرارة 15ْ كحد أقصى ، مع وجود تهوية جيدة.

ه )
المقياس الطبيعي لطاولة المكتب 156×78×78 سم، والكاونترات العادية
المستعملة تكون بارتفاع 90 سم وعرض 62.5 سم أو 100×30 سم دون أن يطلع
الزبون عما في الداخل، ويكون خلف الكاونتر ممر يخدم المهتمون بالزبائن،
كما أن المتعرج منها يسهل أعمال الترتيب التنظيمي.

و )
يكون عمق الرف الشائع الاستعمال 72سم والطول الاعتيادي له 100سم ويتسع
عادة في المتر الطولي من 15-30 مجلد وفي المتر المربع إلى 80 مجلد، وفي
المتر من الرفوف يتسع إلى 200 مجلد
يتبع باذن الله

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td colSpan=2>

الامثلة
المكتبات .

- مكتبة سياتل العامة .

مكتبة سياتل


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

طريقة تصميم الشبابيك لحماية محتوى المكتبه من اشعة الشمس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطابق الاول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطابق الثالث

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطابق الخامس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطوابق 9-6

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


منطقة القراءة (الطابق العاشر)


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

منطقة ارجاع الكتب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



</TD></TR></TABLE>
<table cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td vAlign=center></TD></TR></TABLE>
كفاية كده النهارده

نكمل بكرة ان شاء الله

ومع الابنية الرياضية والمسارح والسينمات

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
م عارفه الصور ليه مانزلتش

ع العموم نجرب تانى

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
الامثلة على المكتبات


مكتبة سياتل العامه


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

طريقة تصميم الشبابيك لحماية محتوى المكتبه من اشعة الشمس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطابق الاول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطابق الثالث

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطابق الخامس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطوابق 9-6

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


منطقة القراءة (الطابق العاشر)


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

منطقة ارجاع الكتب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
وبعدين
الصور مش راضية تظهر
انا لماعملت معاينة للموضوع كانت ظاهرة
ولما عملت ارسال اختفت

حد يشوف حل بقى

انا ماليش دعوة

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
لا متدايقيش الصور ظاهرة وزى الفل انتى ياما مصبرتيش عليها لحد ما تحمل أوفى مشكلة عندك مش مبينة الصور
موضوع روووعه وفيه حاجات كتيروتعبتى فيه
انتوا عندكم المشروع عن ايه؟؟
بس انا كان نفسى يكون فى قسم التصميم المعمارى
عموما تسلم الأيادى يا ........
لا لازم أعرف اسمك علشان اندهك بيه
متنفعش معايا broken heart
ربنا يوفقك

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
بحث عن الطوب لسنة أولى البحث متاخد KB

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
فهرس البحث
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
يسلمو الجميع على الموضوع المتكامل بينكم

واتمنى من صاحب الموضوع ان يرسل لي اصل الموضوع حتى يتم التنسيق بصورة افضل

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz

النوادي الرياضية والاجتماعية.
اولا ) المعايير التخطيطيةللنوادي الرياضية الاجتماعية:
1- وضع المدخل الرئيسي أقرب ما يكون من منتصف واجهة الأرض بحيث يتوسط الكتل البنائية لتحقيق سهولة الحركة والاتصال.
2- الاهتمام بالمدخل الرئيسي كعنصر جمالي وكوسيلة رقابية على الدخول إلى النادي.
3- توافق الحركة مع الرؤية
البصرية أحد العناصر الهامة في التخطيط, وهو وجود تتابع بين حركة الإنسان
والرؤيا البصرية من تناسق الكتل وعلاقتها ببعضها.
4- مراعاة وجود انسياب
طبيعي عند كل منحنى لعدم إحساس الشخص بالملل أثناء السير, مع التغير
للوحات الطبيعية التي يراها الإنسان طوال فترة التجول بالنادي و تغير
زوايا الرؤيا كل عدة أمتار.
5- مراعاة قراءة الكتل
المعمارية بمجرد رؤيتها, وهي تعتبر أحد الأدلة التي تقود الزائر لمعرفة
المكان المتجه إليه دون عناء، وهذه القراءة للكتل تكون واضحة من الناحية
المعمارية والتخطيطية, وهذا ما يدفع لأن يكون مركز المشروع أحيانا (البناء
الاجتماعي) وهو القلب الذي يحس به الإنسان لمجرد وصوله.
6- المبنى الإداري الرئيسي للنادي يكون باتجاه مباني الجار.
7- المساحات الخضراء تكون مواجهة لباب الدخول.
8- الباب العمومي يتم تحديد موقعه على أوسع الشوارع المحيطة (مع ملاحظة عمل مداخل فرعية لدخول الأفراد أو التوريدات الواردة للنادي).
9- لإتاحة مسطح أكبر
لاستخدام مراكز الخدمات الإدارية كالمطابخ والمخازن دون التأثير في سطح
الأرض المتاح لخدمات وأنشطة النادي فإنه يمكن تحقيق ذلك بإنشاء بدرومات
بارتفاع مناسب أسفل المباني الرئيسية لاستخدامها لهذا لغرض.
10- يراعى السماح بالتوسع الرأسي لجميع المباني بصفة عامة بما يتيح التعلية مستقبلا بطابق أو طابقين.
11- يراعى في عملية التشجير أن تكون الأشجار دائمة الخضرة لتعطي ظلال على مدار العام.
12- يراعى أن تكون التراسات المفتوحة والمغطاة ذات تغطيات خفيفة (بروجلات) بحيث تعطي إمكانية أكبر للرؤية.
13- توضع الأشجار في الحدائق والمناطق الخضراء بجوار مسارات الحركة كي تغذي المسارات بظلالها.
14- يتم الاقتراب من
الموقع من خلال مدخل يتميز برحابة الاستقبال, جذاب ومغري لرواد النادي, مع
توفير المسطحات الكافية ( نسبيا ) لانتظار السيارات.
15- بساطة أسلوب التعبير عن الكتل المبنية لكي لا تدمر البيئة الطبيعية للنادي.
16- تنسيق الموقع ووضع
عناصر استخداماته المختلفة بحيث يبدو الموقع في هيئة منتزه متجانس مع
البيئة الطبيعية للنادي, وعادة ما يكون في شكل تكوين عضوي مع ضرورة منع
تزاحم وتراكم الزائرين في مكان واحد مكشوف بصريا للجميع, بل يجب أن يضم
الموقع تنوع وظيفي وبصري للبيئة الطبيعية وعناصرها المختلفة, لكي يضيف هذا
التنوع كثيرا من قيمة النادي الترفيهية والتريض الهادئ.
ربط عناصر الموقع بطريق داخلي, على الأقل للمشاة والذي يمكن الاستفادة منه أيضا لرياضة المشي.
احترام المعايير التصميمية
في العلاقة بين عناصر المشروع المختلفة: انتظار السيارات ( 8-10 )% -
المسطحات المبنية 10% - المسطحات المائية وما حولها 8% - المسطحات الخضراء
الترفيهية وملاعب الرياضة ( 60-65 )% بحيث الثلث للملاعب والثلثان
للمسطحات المزروعة - الممرات والطرق الداخلية 8% المسطحات المزروعة من
(2-3 )%
علاوة على التوجيه السليم وجمال البيئة الطبيعية.
17- توزيع عناصر المشروع طبقا لطبيعة الأنشطة وعلاقتها مع بعضها البعض, واختيار أفضل مكان لها بالموقع.
18- إيجاد أكبر عدد من
المحاور التي تربط بين الأنشطة, واستغلال تلك المحاور كعنصر نشاط رئيسي (
الجري والمشي ) والذي يتمتع بنوعية مختلفة من المحاور ( طرق مشاة, طرق
غابات, طرق رياضية ).
19- مراعاة إمكانية التوسع لتلبية الأنشطة الرياضية المختلفة.
من المحددات الرئيسية في عملية التصميم تصميم المبنى بحيث يحقق لكل عنصر تهوية شمالية.


ثانيا ) تقسيم مباني الأندية الرياضية الاجتماعيةمن حيث الاستعمال:
1- أنشطة ذات حركة مفتوحة:
أنشطة رياضية (ملاعب كرة القدم- السلة-الطائرة-اليد).
2- أنشطة ذات حركة محدودة: ( نشاط خدمة أو ترفيهي ثقافي)
مثل المسجد- المبنى الاجتماعي- مبنى الأنشطة- المبنى الإداري- المكتبة.
3-أنشطة ذات حركة متوسطة ) أنشطة رياضية )
مثل: ملاعب تنس- ملاعب مغطاة- صالات تتطلب حركة محدودة (حمام السباحة).
4- أنشطة ذات طابع استثماري:
مجموعة الإسكان الفندقي- حديقة الألعاب للأطفال.

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz

7-المسارح والسينمات.
اولا) المسرح:


أنواع المسارح:

المسرح الإغريقي: أنشأ على أرض مائلة طبيعيا، ويعتبر جيد في الصوتيات والرؤية، كذلك بجانب بساطته في التنفيذ.

المسرح الروماني:
أنشأ على أرض مسطحة تقريبا بشكل نصف دائرة على أساس مبنى قائم بنفسه له
حوائطه الخارجية المميزة، وينقص هذا المسرح البساطة بالمقارنة بالمسرح
الإغريقي.


المسرح المفتوح:
ويتميز هذا المسرح بانفتاح خشبته على الجمهور دون جود أية حوائط أو حواجز
بينهما، ومن مساوئ هذا النوع أن المتفرجين يجلسون بمواجهة بعض، ويشاهد
الممثلين بخلفية من المتفرجين وبذلك يفسدوا العمل الدرامي المطلوب،
وتستعمل هذه المسارح في الأعمال الدرامية والدفيليهات.


مسرح الألعاب الرياضية: وقد يسمى المسرح الدائري، ويعتبر أكثر الأشكال المفتوحة للمسرح.

المسرح المتغير:
وقد يطلق عليه مسرح متعدد التشكيل، ويوصف هذا النوع من المسارح بأنه يجمع
تشكيل جميع أساسيات المسارح المختلفة في مكان واحد. ويعتبر أكثر المسارح
ديناميكية في التشكيل. يسمح تصميم هذا النوع بإنشاء خشبة مسرح متحركة لها
طابع متغير يدار ميكانيكيا أو يدويا.


المسرح متعدد الأغراض: يعتبر ببساطة فراغ يستعمل لأغراض متعددة منها الغرض المسرحي، أو صالة محاضرات، أو صالة للألعاب الرياضية.

المعايير التصميمية للمسارح:
يتوقف تصميم المسارح على السعة المطلوبة للجمهور، ونوعية العروض، وبالتالي حجم خشبة المسرح، والعلاقة المطلوبة بين الممثل والمتفرج.

كراسي المسرح:
يجب أن تكون المسافة بين خلف الكرسي لخلف الكرسي من 86 سم إلى 144 سم، حيث
تكون المسافة الأخيرة مناسبة للمتفرج بحيث لا يقف لتمرير متفرج آخر في نفس
صف مقاعد المسرح.


ممرات صالة المسرح:
يكون أكبر عدد ممكن من الكراسي في الصف الواحد 14 كرسي، لغرض رؤية خشبة
المسرح بطريقة وضع الممرات الإشعاعية حيث تفضل هذه الطريقة، كما ويفضل
الممر الإشعاعي المستقيم عن الممر الإشعاعي المقوس، والممرات العمودية على
خشبة المسرح غير مفضلة لأن المتفرجين الذين يمرون في الممرات يقطعون مجال
الرؤية للمتفرج الذي يجلس على مقعده في صالة المسرح.

ويجب أن يكون عرض الممرات
عند مستوى المسرح > 2م وفي المستويات الأخرى يكون العرض 1.5م،أما إذا
كانت مساحة المسرح أكثر من 350م2 فإنه يجب زيادة عرض الممرات بمقدار15 سم
لكل50م2.


خطوط الرؤية:
تكون أكبر زاوية أفقية في خطوط الرؤية بمقدار60ْ وإلا يحدث تشويه في
الصورة، كما وتعتبر زاوية33ْ أكبر زاوية رأسية مساعدة على قدرة تمييز
الممثل على خشبة المسرح.

الحجم الصافي للمسرح: صالة المسرح تحتاج إلى حجم من 4.2م3 إلى 5.6م3 لكل مقعد، ولا يدخل في ذلك خشبة المسرح.

عرض وارتفاع فتحة المسرح: يكون عرض الفتحة من9-12م للدراما، ومن12-15م للموسيقى. أما ارتفاعها فيكون من4.5-6م للدراما، ومن6-9م للموسيقى.
يجب ألا تزيد المسافة تحت البلكون عن ضعف ارتفاع أرضية البلكون عن أرضية المسرح.
عند تصميم المسارح يجب
الانتباه إلى تغطية الأرضية بالسجاد، حيث يعتبر من أفضل المواد الماصة
للصوت، كذلك يؤدي إلى التخلص من ضجيج الحضور عند حركتهم داخل المسرح.


السقف:
يجب أن يقع السقف في المحور الطولي للمسرح، وفوق خط مستقيم يتجه من نقطة
واقعة على ارتفاع 3م فوق أرضية أعلى مكان في الصالة، إلى نقطة على جدار
المسرح بعدها عن الأرضية > عرض فتحة خشبة المسرح.


الأدراج:
توضع في كل جانب من جوانب المسرح، ويكون عرضها > 1.5م، أما في المسارح
التي لا يتجاوز الحضور فيها عن 800 شخص وبمساحة لا تتجاوز250م2 فيمكن أن
ينخفض عرض الممرات إلى > 1.1م، ويخصص 1م عرض لكل 100 شخص.


الأبواب: يكون عرض الأبواب بمقدار 1م لكل 100م2 من مساحة المسرح بحد أدنى، وعند مستوى المسرح يوضع بابان > 1.25م عرض، ولكن < 1.5م.
يجب أن يخرج الجمهور من المسرح إلى صالة تفريغ تكون مساحتها ملائمة لعدد الحضور لاستيعابهم.
كما ولا يجب فتح الأبواب
الخارجية للمسرح مباشرة على قاعة المسرح حتى لا يدخل الضوء مباشرة من
الخارج ويحدث الإبهار للعين، وعلى ذلك فيجب وجود منطقة أو ممرات انتقالية
بين داخل وخارج المسرح.


الجدران:
تكون جدران المسرح مصمتة تماما، ومحشوة بمواد عازلة للصوت ومكسوة بمواد
مشتتة أو ماصة للصوت حتى لا ينعكس الصوت ويشكل مصدر جديد ويحدث صدى وتشويش
للصوت المصدر.


تهوية المسرح:
يتطلب قانون المباني تهوية صالة المسرح بمقدار هواء متدفق 0.85م3 / دقيقة
/ شخص، مع الاحتفاظ بقدر 50% منه هواء خارجي جديد، وفي عملية التهوية داخل
المسرح يكون مدخل الهواء من السقف والحوائط الجانبية وتحت البلكون، أما
مخرج الهواء فيكون من تحت مقاعد المتفرجين، ويستعمل فلتر فحمي أو المحلل
الكهربائي عادة لإزالة الروائح والدخان في المسرح.


الخدمة المسرحية خلف خشبة المسرح:

أقل مساحات للخدمة المسرحية خلف المسرح:
صالة التوزيع: 4.5م2، كشك
الحارس: 2.7م2، حجرة أزياء المسرح: 1.5م2/شخص، حجرة الماكياج: 9م2،
الحمامات: دورة واحدة لكل 6 أشخاص ودش واحد لكل ممثل له حجرة خاصة، ودش
واحد لكل 6 ممثلين ليس لهم حجرات خاصة، حجرة النباتات الخضراء: 27م2،
الممر: أقل عرض 1.5م كما يستعمل منحدر بدلا من السلالم في حالة فرق
المستوى، مكان الانتظار على خشبة المسرح: 4.5م2، حجرة تغيير الملابس: 9م2،
دكان المنوعات: 13.5م2، الإدارة: 9م2

فراغ مناظر المشاهد
الخلفية: باب التحميل أقل عرض له 2.4م وأقل ارتفاع 3.6م ، فراغ استلام
المناظر أقل مساحة له 18م2 والارتفاع 6م ، مكان تصليح المناظر أقل مساحة
له 9م2.


الفراغات الممهدة لدخول المسرح:
صالة مدخل المسرح: تتطلب
مساحة قدرها 0.929م2 لكل مقعد ، وكذلك مخرج واحد لها لأقل متطلب مسموح به
في قانون المباني ، كما يتطلب قانون المباني الأمريكي أبواب الصالة أن
تكون مطلة على الشارع مباشرة على أساس أن يكون أقل عرض للباب 1.5م لكل 300
شخص.


الردهة:
وهي المساحة التي تستعمل لتوزيع جمهور المسرح، وتعتبر المدخل والموزع
لغرفة حفظ الملابس وصالة الجلوس في المسرح، وتتطلب أقل مساحة 0.13م2 لكل
مقعد في المسرح.

مكتب بيع التذاكر: يجب فصل المكتب عن حركة المرور الرئيسية للجمهور، ويتطلب شباك لكل 1250 مقعد في المسرح.
صالة الجلوس: يلحق بها مكان للمشروبات ويفضل أن تكون الدورات والتليفونات قريبة من مدخلها، وتتطلب مساحة بمقدار 0.75م2 لكل مقعد للمسرح.
الحمامات:
يلحق بحجرات الجلوس حجرة للمدخنين وحجرة للماكياج للسيدات من الجمهور ،
وتكون الحمامات للرجال بعدد 5 مباول على الأقل و3أحواض و 2مرحاض لكل
1000مقعد ، والحمامات للسيدات ، بعدد 5 مرحاض على الأقل و5أحواض لكل
1000مقعد.

السلالم: يجب أن تكون درجات السلالم بأقصى ارتفاع للقائمة 18.5سم وأقل عرض للنائمة 26.5سم.

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
ثانيا:السينما


تحظى
دور السينما باهتمام خاص في تصميمها فهي ليست كأي مبنى عادي صمم ليلبي
حاجة وظيفية معينة، بل هي مباني أنشئت للتعامل مع أسمى درجات الإحساس في
شعور الإنسان، فمن خلالها يقدم الفكر الراقي والفن الرفيع، مثلها مثل
المسارح والمتاحف ودور الأوبرا وغيرها من المباني الفنية.

وبشكل عام يجب تحقيق نقطتين هامتين عند تصميم دور السينما:
تحقيق أقصى قدر من الراحة بالنسبة للزائر من حيث سهولة الوصول للمبنى وتوفير أماكن الانتظار.
تحقيق أقصى قدر من الراحة بالنسبة للمشاهد من حيث الرؤيا المناسبة للشاشة والصوت الواضح.


مكونات دور السينما ومعاييرها التصميمية


المدخل:
يجب أن تكون المداخل واضحة وظاهرة وأن تجذب الفرد، فهي عبارة عن منطقة
انتقالية بين ما هو خارج المبنى وما هو داخله، ومن المطلوب أن يعطب المدخل
الإحساس بالروعة والجمال، كما ويمكن أن يكون هناك أكثر نم مدخل ومخرج لمنع
الازدحام في حالة انتهاء الفيلم والخروج من الصالة، ويفضل أن تفتح المخارج
الرئيسية نحو الخارج وعلى الطريق العام، وأن تكون مرئية من كافة الجمهور
والزائرين. ويوضع في أي زاوية نم زوايا المدخل مكان لبيع التذاكر الذي يجب
أن يكون واضح للجميع، ويمكن كذلك وضعه في مكان مركزي. كما ويجب أن يكون
هناك أكثر من مخرج للطوارئ.

صالة المدخل:
وهي ساحة واسعة يتم فيها تجمع الزائرين استعدادا للدخول لمشاهدة الفيلم،
ويجب ألا تحتوي هذه الصالة على مقاعد أو طاولات حتى لا تعيق حركة الزائرين
وتجمعهم. ويجب أن تعطي صالة المدخل مساحة 0.45م2 لكل شخص، مع الأخذ بعين
الاعتبار أن 6/1 الجماهير تجتمع في هذه الصالة.

الصالة (مكان العرض):
وهو المكان الذي يتم فيه عرض الفيلم ومشاهدته، حيث تحتوي الصالة على مقاعد
الجلوس والشاشة والبلكون التي يتم الوصول إليها عن طريق درج، وتختلف حجم
الصالة على حسب عدد الأمكنة.

ومن المعايير العامة لتصميم الصالة:
أن يكون شكل المسقط محكوما
بمجال الرؤيا والتي تكون أوسع من المسرح وعادة ما يكون على شكل مروحة أو
مستطيل أو مربع، ولكن الوضع الأمثل للشكل هو تقليل المسافة بين مصدر الصوت
والمقاعد الخلفية عن طريق اختيار الشكل المربع للمسقط وتفضيله على النسب
المستطيلة بالقدر الذي يتناسب مع خطوط النظر.

الترتيب الاقتصادي للمقاعد
والممرات البينية إضافة إلى استعمال الشرفات يقلل المسافة إلى المقاعد
الأخيرة، ولكن يجب تجنب الظلال الصوتية التي قد تتكون أسفل الشرفات.

عمل البلكون يهدف إلى
تقليل المسافة بين شاشة العرض وأبعد مقعد، وذلك هو ما يفضله غالبية
المشاهدين، وفي صالات السينما لا يسمح إلا ببلكون واحد فقط، ولكن يستثنى
من ذلك المسارح النظامية التي يتم تحويلها إلى سينما، ويكون الارتفاع الحر
تحت البلكون > 2.3م وعمق البلكون > 10 صفوف من الممر، ويستتبع من
ذلك أن تكون المداخل والأدراج واضحة كليا من أجل ك 10 صفوف.

انحدار أرضية صالة السينما
حيث يفضل عمل أماكن الجلوس بشكل مائل قدر الإمكان وفقا لحالة كل قاعة، كما
ويكون هذا الانحدار أقل منه في حالة المسارح لتوفير خطوط رؤية واضحة لكل
فرد من الجمهور.

يجب رفع صفوف المقاعد بحيث
يصبح الضلع السفلي للشاشة مرئي من كل مكان، وهناك بعض الجهود الجديدة التي
قادت إلى استعمال الأفلام بثلاثة أبعاد، حيث أن الصورة المجسمة تحول إعادة
تكوين الرؤية بعينين بدون نظارة ومستقطبة بحيث يسقط على الشاشة وبآن واحد
صورتين لنفس العنصر مأخوذتين من نقاط نظر مختلفة، حيث أن المشاهد لا يرى
إلا واحدة منهما بكل عين.

مقاسات الشاشة
يجب أن تناسب مقاسات الصالة، وتكون الشاشة لها ثقوب حتى تسمح لتوصيل الصوت
من المكبرات الموجودة خلفها والتي تكون في منتصفها تقريبا، وعمق الفراغ
الموجود خلف الشاشة يساوي 5 أقدام ليسمع المكبر، كما ويجب عمل أسطح الفراغ
من مواد ماصة للصوت. وتصنع الشاشة من مادة بلاستيكية وتكون مدهونة حتى
تزيد من انعكاسات الصوت ويكون شكلها عدسي مزدوج التحديب، ويجب مراعاة
الرؤية الجيدة للشاشة من أي نقطة وتقليل التقاطعات في الرؤية وذلك عن طريق
موقع الشاشة والانحدار في الصالة وتوزيع المقاعد.

يجب ألا يكون الصف الأول
من المقاعد قريبا جدا من الشاشة بحيث يجب أن تكون الزاوية بالوضع الأفقي
من قمة الصورة المسقطة إلى عين المشاهد في أول صف لا تتجاوز 33ْ.

يجب أن يكون عرض الصف
الأول مساويا لعرض الشاشة، وعرض آخر صف من المقاعد يساوي 1.3 من عرض
الشاشة، وأقصى مسافة بين الشاشة وآخر صف تساوي ضعف عرض الشاشة.

يفضل أن تكون مسافة الممرات الموجودة بين الكراسي لا تقل عن 34 إنش، وتصل أحيانا إلى 40-42 إنش.
لتقليل الترديد يجب أن
تكون الحوائط الجانبية من مادة مشتتة للصوت وبها مساحات ماصة للصوت، وكذلك
يجب عمل الحائط الخلفي من مادة ماصة ومشتتة، وكذلك السقف. ويفضل عمل
الأرضيات من الموزاييك نظرا للكثافة العالية وقلة الفراغات ومعالجة المادة
للصوت.

بالرغم من أنه يمكن رفع
الصوت إلى أي مستوى ليصل إلى المقاعد الأمامية لذلك يجب تصميم العواكس أو
السقف ككل لعمل تقوية متتابعة بالشكل المطلوب.

تحتوي الصالة على الأقل
على نافذتين أو بابين يفتحان على الوسط الخارجي لتأمين التهوية العادي،
أما من الضروري وجود تهوية اصطناعية، كما ويجب عند تصميم الأبواب التي
تفتح على الصالة أن تكون تفتح على الخارج بحيث يكون العرض الكلي لها
>2م، وممكن أن يقل العرض المسموح به إلى 1.5م إذا كان القسم الثابت
قابل للانفتاح نحو الداخل بسهولة، وفي حال وجود جهاز أوتوماتيكي تبقى
الأبواب مفتوحة ولا يجب أن يكون أمامها أي عتبة لأنها تفتح إلى الخارج.

غرف الإسقاط: يجب أن تحوي كل صالة سينما على غرفة الإسقاط ومن الواجب أخذه في الاعتبار عن تصميم هذه الغرفة ما يلي:
لا يوجد اتصال بين الغرفة والصالة إلا الفتحات اللازمة للإسقاط والمراقبة.
أن تكون الأرضية والجدران من مواد غير قابلة للاحتراق، وكذلك الأبواب، وتفتح نحو الخارج وتنغلق من تلقاء نفسها.
أن تتم إنارة هذه الغرفة طبيعيا أو بواسطة منور.
يجب أن يؤمن لهذه الغرفة مخرج مباشر أو بواسطة درج خاص بحيث يكون عرض الدرج>65سم ويجهز بدرابزين على كاملة ويكون الميل 1/1.
أبعاد الغرفة: عرض وطول الغرفة >2م، الارتفاع >2.8م، ومساحة الغرفة في حالة وجود جهاز واحد تساوي 6م2 وما فوق.
تحتوي الغرفة على جهاز
الإسقاط، وبجوارها تكون غرفة المراقبة التي تكون مفصولة عن غرفة الإسقاط
بوجود باب، وتحتوي هذه الغرفة على خزانة الأفلام وجهاز تهوية وبجوارها
غرفة التحكم.

عناصر الاتصال الرأسي:
يجب أن يسمح موقعها بتفريغ سريع للصالة دون أي إعاقة تتخلل المعابر وصالات
البهو بين الدرج والصالة، ويحب أن تكون مرئية لجميع الزائرين، وتبنى من
مواد غبر قابلة للذوبان بتأثير الحرارة وخاصة أدراج التفريغ، ويعمل
الدرابزين من الخشب المقاوم للحريق، ويتراوح عرضها ما بين 1.25-2.5م. أما
بالنسبة للأدراج الحلزونية فلا يسمح بها إلا نادرا ومن أجل استعمالات
ثانوية فقط، ويكون ارتفاع الدرجة<16سم وعرضها >30سم، ويؤخذ عرض
الدرجة في الأدراج الحلزونية الشكل >23سم في المكان الضيق.

النوافذ:
تتألف من قسم متحرك أو أكثر، وتنفتح بسهولة بواسطة مقبض، ويكون عرض
المصراع >35سم، والارتفاع يساوي 1.25سم، وتحاط النوافذ على الساحة
الداخلية بإطار معدني وتجهز بزجاج مسلح، ويمكن تثبيت الشبابيك في الصالة
التي تحتوي على صندوق المحاسبة.

تجهيزات الإضاءة:
تشمل على إضاءة رئيسية، وأخرى كافية لأعمال التنظيف والصيانة، وإنارة خاصة
للنجاة مرئية كليا وتكفي وحدها لإنارة المخارج والمداخل وفي حالة تعطل
الإنارة الرئيسية، وعند استخدام التيار العالي لابد من تأمين محولات
بمساحة من 15-40م2، ولا توضع تحت الصالة أو غرفة الإسقاط.

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
المنشآت السياحية


إن تصميم القرية السياحية هو توزيع لعناصر برنامج معين علي الموقع المختار يحقق علاقات وظيفية سليمة ومناسبة بين مكونات البرنامج ذات الوظائف المختلفة .

بالإضافة إلى الخدمات الترفيهية التي تؤديها هذه المنتجعات إلا أنه يجب أن يتوافر في المنتجع شروط خاصة لكي تغطي الحاجات الاستثمارية مما يحقق ازدهارا اقتصاديا ملحوظا وقد يتم ذلك عن طريق إعطاء المنتجع طابعا معماريا مميزا أو خلق صورة قوية لتبقي دائما في ذاكرة السائح وأيضا تناغم المنشآت مع المكونات الطبيعية للموقع الذي تقع فيه القرية السياحية بحيث يصبح كعنصر من عناصر الطبيعة . وبذلك يمكن تحقيق الأهداف الاقتصادية والاجتماعية والوصول بالمخطط لكي يكون متكاملا . كل منتجع في منطقة معينة يمثل ملامح فردية تتطلب حلول معمارية وتخطيطية مبتكرة, وهناك عدة عوامل اجتماعية هامة وأساسية تؤثر في تصميم وتخطيط أغلب المنتجعات السياحية أهمها:

(1) الهدوء الشديد والوحدة إذا لزم الأمر.

(2) البعد عن مفردات الحياة اليومية وروتينها.

(3) إمكانية الاتصال بنوعيات أخرى من البشر والاندماج معهم دون الحاجة إلى استخدام الأسماء ,والتعرف على عاداتهم وتقاليدهم التي هي غالبا ما تختلف مع طبيعة وثقافة سكان المدن ذوى الفكر المتحضر العصري.ولقد كان لمصر تجربة خاصة في هذا المضمار حيث قامت بعض القرى السياحية بمدينتي الغردقة ومطروح بعمل رحلات في الصحراء (سفاري) للتعرف علي طبيعتها الخاصة ومعرفة خصائصها وخصائص سكانها .

(4) توافر أماكن لممارسة الرياضة كعنصر ترفيهي هام والتي يصعب القيام بها في المدن مثل رياضة التزحلق علي الماء والغوص والسباحة .. الخ . فهذه النشاطات يصعب الاستمتاع بها في المدن إلا في نطاق ضيق ومحدود.

(5) يجب أن تتوافر في الغرف صفة الخدمة الفردية لتخدم الفرد والأسرة في نفس الوقت .

(6) توفير منطقة خدمة رجال الأعمال والمسئولين للاتصالات السلكية واللاسلكية لتحقيق كل متطلباتهم .



الأسس التصميمية الأولية لعمل المنتجعات السياحية :

-- مما لا شك فيه أن خلق صورة أو طابع للقرية في ذهن السائح يعد من أهم الأسس التصميمية لعمل المنتجعات السياحية حيث تعطى للسائح صورة يمكنه تذكرها,وهذا يمكن تحقيقه بعدة طرق منها:

(1) الاستفادة القصوى من الموقع وجغرافيته.

(2) عمل خطة لتنمية القرية مستقبليا.

(3) الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية المتاحة.

(4) وضع تصور للخدمات المتاحة من خلال الموقع والمناخ.

(5) توفير الفرص للاتصال بالأشخاص المحليين والتعريف بالثقافات المختلفة.

-- من الملاحظ انه لا توجد قواعد ثابتة تصلح لتصميم المنتجعات السياحية ولكن ذلك يتطلب تخطيط فردى,والنماذج القادمة سوف توضح بعض الأسس التي قد يستعان بها في عمل تصميمات القرى السياحية:



الاتصال بالطبيعة:

قد يكون الاتصال مرئيا كمنظر بانورامي جميل من الشرفة,او ماديا حيث يعطى الفرصة للسائح للمس العناصر الطبيعية المحيطة كالأشجار والأزهار والصخور,وفي بعض الأحيان يتجمع العنصران سويا .ومن الملاحظ أن الاتصال المادي لا يمكن أن يحدث إذا استخدمنا نوعيات المباني المرتفعة وبالتالي فالحلول المعمارية ذات الارتفاعات الصغيرة تحقق مرونة اكثر في التخطيط العام وتكون اكثر قربا من العناصر الطبيعية (بحيرات-أشجار-انهار).

وفي كثير من الأحيان قد تمتد العناصر الطبيعية لتتغلغل داخل المنتجع.

ولذا فانه تجب مراعاة استغلال المنتجع للمنظر العلم سواء أكان متنزها أو بحرا أو جبلا فتكون فتحاته كلها على الخارج لا الداخل.



تصميم الموقع العام:

هو عبارة عن وضع المنشات في تشكيل مجسم ومتكامل من المباني والفراغات بما يحقق العلاقات المختلفة المطلوبة بين مكونات البرنامج من الناحية الوظيفية والتشكيلية ويشمل تصميم الموقع العام ما يلي:

(1) اختيار الموقع.

(2) دراسة العلاقات الوظيفية.

(3) دراسة شبكة الطرق و وسائل النقل.

(4) دراسة التشكيل البصري.



أولا اختيار الموقع:

ويعتبر من أهم العوامل التي تتدخل في نجاح القرية أو فشله , وهناك شروط عامة يستلزم توافرها في أي موقع وهي :

ـ سهولة الوصول إليه .

ـ تناسب مساحة الموقع مع عدد المباني والجمهور المتوقع .

ـ طبيعة الأرض وتنوعها لامكانية التنوع في التشكيل مع تجنب العناصر التي يصعب التحكم فيها .

ـ طبيعة المنطقة المحيطة سواء كانت مسطحات خضراء أو مباني وأشكالها والمناظر التي يمكن رؤيتها من القرية .

ثم معرفة نوعية المباني لامكان اختيار الموقع المناسب له , فعلي المستوي القومي الشامل لجميع الأنشطة يستحسن اختيار الموقع خارج المدينة , علاقته بالمدينة وبالمطار والميناء بواسطة خطوط المواصلات السريعة.


يتبع .....

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz

ثانيا دراسة العلاقات الوظيفية :

إن تصميم القرية هو توزيع لعناصر برنامج معين علي الموقع المختار يحقق علاقات وظيفية سليمة ومناسبة بين مكونات البرنامج ذات الوظائف المختلفة وتشمل (أماكن انتظار السيارات والمداخل والمخارج والمسطحات الخضراء والمسطحات المائية والمباني الدائمة والمواصلات الداخلية من ممرات مشاة إلى ممرات خدمة ومساحات التجمع …) وللوصول بهذه العلاقات إلي الحل الأنسب ينبغي أولا دراسة الإمكانيات المتاحة بالموقع سواء من الناحية الطبوغرافية أو البصرية أو وجود مزايا طبيعية ومناطق أثرية تستغل لمصلحة التصميم , ثانيا محاولة ملاءمتها مع البرنامج المطلوب بأنسب موقع ممكن . وعلي أساس الشروط المطلوبة والإمكانيات المتاحة يتم تقسيم المناطق في الموقع حيث توزع مواقف السيارات قرب المداخل وتحسب مسطحاتها حيث تكون كافية لعدد الزوار المتوقع كما يراعا وضعها في مسطحات مستوية من الموقع , أما المداخل فيجب توفير العدد الكافي منها مع توزيعها بحيث لا تؤدي إلى اختناق الحركة وتختصر زمن انتظار الزائر إلى الحد الأدنى .

أما الفندق والموتيلات وتشكل العنصر الأساسي في القرية فتوزع تبعا لطبيعة الأرض كذلك حسب ما تقتضيه الدراسات البصرية للموقع من علاقات بين المباني والمسطحات الخضراء والبحيرات الطبيعية والصناعية ..



ثالثا دراسة المرور:

تتأثر شبكة الممرات والمواصلات الداخلية بطبوغرافية الموقع وبوضع العناصر المختلفة التي تربط بينها ,ويجب أن توفي عدة شروط أساسية أهمها :

ـ سهولة الوصول إلى أي مكان بالموقع , مع تحقيق الأمان .

ـ إن يكون التنظيم العام للشبكة سهلا وبسيطا ومساعدا في وضوح الهيكل العام للتصميم وبالتالي تكون أساس دراسة التشكيل البصري للموقع , وتنقسم الشبكة إلى :

( أ ) طرق للمشاة . (ب) وسائل مواصلات داخلية .



( أ ) طرق المشاة :

يجب مراعاة الآتي في تصميم طرق المشاة :

-- أن يكون السير فيها آمنا و ذلك بفصلها عن خطوط المواصلات الداخلية و تخصيص مسطحات كافية صلبة للوقوف والسير حيث يؤدى عدم توفرها إلى السير في المسطحات الخضراء .

-- سلامة حركة المرور بها و ذلك بإيجاد مسطحات تجمع صغيرة بعيدة عن مركز التجمع الرئيسي تصلها به ممرات صغيرة ,و هذا يساعد على سرعة وسهولة الاتصال بين مختلف النقاط في الموقع كما يساعد أيضا على سيولة الحركة .

-- دراستها على أساس المسافة التي يستطيع الفرد سيرها دون تعب و ذلك بتوزيع أماكن الراحة من مقاعد عامة كما يراعى التنوع في معالجة الطرق و تحقيق عنصر المفاجأة بغرض تخفيف الشعور بالملل .

-- و أثناء الليل تضاء طرق المشاة بإضاءة شديدة أو خافتة تبعا لمتطلبات التصميم و الحد الأدنى للإضاءة هو الذي يحول دون وقوع حوادث,فتضاء المعوقات مثل الحواجز الحجرية ودرجات السلالم و أحواض الزهور و يجب أن تضاء مساحات التجمع بشدة حيث أن التجمعات الضخمة من الناس ينتج عنها ظلالا عديدة كما تمتص مقدارا من الضوء .

-- كما يمكن فصل المواصلات عن طرق المشاة برفعها عن الأرض .

-- كما يمكن عمل الميادين الفرعية التي تصب فيها الممرات الصغيرة المتفرعة من مركز التجمع الرئيسي على سهولة الاتصال بين مختلف النقط في الموقع كما يمكن أن يؤكد شكلها الهيكل العام للتصميم .



رابعا دراسة التشكيل البصري للموقع :

يعتبر التشكيل البصري عنصرا بارزا في تصميم الموقع ,و يشمل :

( أ ) معالجة الموقع .

(ب) دراسة العلاقات البصرية بين المباني و الفراغات.

(ج) أثاث الموقع .


أولا معالجه الموقع :

تبدأ الدراسة البصرية بمعالجة الموقع , فإما أن يكون الاجتهاد في تأكيد طبيعة الموقع و المحافظة عليه و ذلك باستئصال ما يفسد التجانس و إضافة ما يؤكد طبيعة الموقع و يبرزه , أو أن يكون الاتجاه إلى القضاء على ما يؤكد هذا الطابع أو تعديله .

و من ذلك يجب الحرص على تأكيد طبيعة الموقع حيث تمتد المباني على الموقع متداخلة مع الممرات و الأشجار و المسطحات الخضراء .


ثانيا دراسة العلاقات البصرية بين المباني و الفراغات :

و تأتى بعد معالجة علاقة المباني بالموقع دراسة العلاقات البصرية التي تربط المباني و الفراغات المحيطة بها .

ففي التصميم الموحد تأخذ المباني شكلا موحدا أو مجموعة أشكال محدودة ,و هنالك لا يكون التشكيل صعبا .

فالتشابه في الألوان والمواد والتفاصيل وبالتالي في الشكل النهائي للمباني أو وجود إيقاع معين بين المباني والفراغات أو فكرة مسيطرة علي التصميم يساعد على تخيل ما يؤكد الترابط البصري والوحدة التي تظهر للسائرين على مختلف سرعاتهم حيث تتدخل السرعة في ربط البعيد بالقريب و تحقيق الاستمرار الفراغي .

أما التصميم الحر حيث الحرية في تشكيل المباني نجد أن المشكلة الأساسية هي إيجاد تجانس واستمرار فراغي والمباني محاطة بفراغات مختلفة في الشكل والوظيفة .

ويكون نجاح تصميم الموقع من الناحية البصرية بتحقيق راحة المشاهد البصرية والنفسية ، وذلك بإشباع الرغبات والاحتياجات المتعددة الجوانب للنفسيات المختلفة للأفراد علي قدر الإمكان .وللوصول إلى التجانس والاستمرار المطلوبين ينبغي تحديد الهيكل العام للتشكيل ,بالحد من المبالغة في تنافر أشكال وأحجام المباني المختلفة مع أيجاد عنصر مسيطر في التصميم لربط الموقع بصريا ويكون ذلك :

-- إما بتصنيف المساحات ، فتجمع المساحات الصغيرة منفصلة عن المساحات الكبيرة وبذلك تضمن العلاقات المنظورة

أما العنصر المسيطر فهو المناطق الخضراء والغابات التي ربطت أنحاء الموقع .


ثالثا أثاث الموقع :

يعتبر أثاث الموقع من المكملات الأساسية للدراسة البصرية ويشمل النباتات والنافورات واعمدة الإنارة والعناصر الفنية ..الخ ، التي تعطي عند العناية بدراستها وحدة وترابطها رغم التنافر في أشكال المباني .

ولا يقتصر أثاث الموقع علي الناحية البصرة ،فهو أحيانا يكون ذات وظيفة أساسية .

فالنباتات والمسطحات الخضراء علاوة علي مجموعات الألوان والملمس والتأثيرات المختلفة التي تكتمل بها التكوينات المعمارية في القرية سواء في الليل أو النهار ،لها تأثيرا مناخيا علي الموقع وتتغير في الكمية والنوع تبعا للمناخ المحيط فهي مستحبة في المناخ الحار الجاف لتلطيف الجو ومكروهة حيث الحرارة والرطوبة العالية .

كما يمكن استخدامها لترسيب الأتربة حيث تهب إما في المناطق الباردة فيفضل الأشجار غير دائمة الخضرة لكي لا يتراكم الجليد علي أوراقها ، وتعطي النافورات ومسطحات المياه إحساسا منعشا ورقيقا يتوازن مع جفاف المباني وشدتها كما توفر أماكن شعرية للرواد.

ويجب الاهتمام بتصميم شكل النافورات وتناسب حجمها مع المقياس العام للنظر المحيط بحيث تعطي تعبيرا واحدا ومتماسكا يساعد في ربط الموقع بصريا .

أما أعمدة الإنارة فيجب ألا تبدو قبيحة أثناء النهار فتشوه المنظر العام ، ويكون هذا بإخفائها عن طريق رفعها فوق مستوي النظر أو تبسيط شكلها ما أمكن وتكرارها دون تغيير حتى بعتادها الناظرة ولا يلتفت إليها كعنصر موجود فعلا في التصميم ، أو بإدخالها كعنصر ظاهر يساهم بفعالية في تأكيد الطابع العام للقرية.

وهناك عناصر أخري لا تقل في أهميتها عن العناصر السابقة :

فالعناصر الفنية مثل تماثيل ولوحات النحت والتكوينات تكون مركزا للفراغ كما انها تربط الفراغات المختلفة وتتدخل في تبليطات الممرات في توجيه وتوضيح حركة السير داخل الموقع كذلك الدرجات التي تصل بين المستويات المختلفة وأكشاك الاستعلامات والبيع ولوحات الإعلان ، ويؤدي الاهتمام بتصميمها إلى الترابط والتماسك البصري للموقع.
يتبع.......

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
عناصر تصميم الفراغ و كيفية تطبيقها على القرى السياحية :


من ابرز عناصر التصميم المعماري التي يمكن استخدامها في القرى السياحية ما يلي :

(1) المقياس (2) الألوان

(3) الإضاءة (4) الملمس

(5) المؤثرات الخاصة



أولا المقياس :

يعرف المقياس بأنة العلاقة بين أبعاد الجزء إلى الكل مما يعطي للفراغ الإحساس بالكبير والصغير , بالتعقيد أو البساطة ، الوحدة أو الانقسام.

وفي حالة القرية السياحية ينتج المقياس المناسب للوظيفة عن تفاعل مجموعة أبعاد المباني المحيطة وحركة الزوار وحجمه.

ويستخدم المقياس الضخم حيث يظهر الإنسان شديد الصغر ، في استعراض المقدرة الإنشائية وبهر الزوار أو الهيكل الفراغي.



ثانيا اللون في القرى السياحية والفنادق :

تؤثر الألوان علي النفس ، فتحدث فيها احساسات مختلفة يمكن أن تهبنا المرح والسعادة أو الحزن والكآبة.

وتقسم التأثيرات السيكولوجية للألوان إلى تأثيرات مباشرة وأخرى غير مباشرة .

تأثيرات مباشرة هي ما تستطيع أن تظهر شيئا ما أو تظهر تكوينا عاما بمظهر الحزن أو الخفة أو الثقل ، كما يمكن أن تشعرنا ببرودته أو سخونته .

اماالتاثيرات الثانوية أو الغير مباشرة فهي تتغير تبعا للأشخاص ، ويرجع مصدرها الي التأثيرات العاطفية والانطباعات الموضوعية وغير الموضوعية المتولدة تلقائيا من تأثير الألوان لها سيكولوجي بسبب خداع البصر بالنسبة للمسطحات والحجوم الباردة وعلي الأخص الزرقاء تعطي تأثيرا باتساع الحيز ويمكن استغلال هذا بأحداث خداع للبصر ينتج عنه تكبيرا أو تصغير ظاهري للأبعاد .

مثلا لتحسين مظهر صالة ضيقة وطويلة يمكننا دهان حائطها المواجه بلون اغمق من حوائط الجانبين حسب التأثير المطلوب .

مثلا اللون البرتقالي له تأثير منشط لعملية الهضم . لذلك يستخدم في ألوان صالات الطعام ،كما انه أثناء الطعام يجب استعمال الضوء الأبيض ليس فقط لتحقيق وسطا اكثر نقاء ولكن لاعطاء أصناف المأكولات مظهرها الطبيعي .

عموما تفضل الألوان الساخنة في صالات الطعام ، ويمكن الحصول علي هذا الإطار في صالات الطعام بطلاء الحوائط بالون البيج أو الشامواه ، مع تأكيد السخونة للديكور والأثاث بألوان حيوية كالوردي والبرتقالي.

أما بالنسبة لصالات لعب الورق وصالات البليارد ، حيث تغطي المناضد المفارش الخضراء ، فلم يتداول هذا اللون كتقليد ، بل استحسن استعماله للأسباب الآتية :

(1) يريح هذا اللون العين المركزة مدة طويلة علي هذه المناضد .

(2) يحقق التباين بين الكرات البيضاء والسوداء ، وبحد أقصى للتباين مع الكرات الحمراء

(3) لهذا اللون تأثير اتزان من الناحية السيكولوجية ، كما أن له تأثيرا مهدا للأعصاب، ومحببا لتركيز ذهن اللاعبين .

واخيرا بالنسبة لغرف النوم ، فيفضل تصميم ديكور الحجرة باستعمال الألوان الساخنة ، كالبيج أو الوردي أو الشمواه أو الأحمر القرنفلي الفاتح ،مع استعمال وحدات الكهرباء العادية . كما يمكن استعمال ألوان بارة هادئة كالأزرق الفاتح ، مع إضاءة بلمبات الفلورسنت كي تحقق وسطا محببا ومقبولا .



إضاءة مباني القرية والفنادق :

تنقسم مصادر الضوء إلى :

(1) إضاءة طبيعية .

(2) إضاءة صناعية .

وسنتناول كل منها بإيجاز مع توضيح طريقة الاستفادة منها .



الإضاءة الطبيعية :

مصدرها الشمس وتتوقف علي حالة الطقس فإذا كانت السماء صافية دون سحب اضيئت الواجهات بشدة ، كما قويت الظلال الناتجة عن البروزات ، وتأكدت التدخلات . فتأخذ الواجهات تعبيرها التشكيلي الدائم الحركة والحيوية ، تبعا لحركة قرص الشمس في مدارة . اما إذا تلبدت السماء بالغيوم فتضعف تباينات الظل والنور ، مما يفقد التجسيم قوتة ، ولا يبقي في التأثير إلا الخطوط الرئيسية للواجهات .

ولذلك فعلي المهندس المعماري دراسة حركة الشمس بعناية علي الواجهات ،واختلاف زوايا سقوطها باختلاف توجيه المباني بالنسبة للجهات الأصلية ويوضح زوايا سقوط الشمس علي المبني في مدينة القاهرة .وذلك لامكان عمل المعالجات الملائمة للواجهات تبعا لكمية الضوء المرغوب فيها بالداخل . فمثلا الواجهات البحرية نظرا لعدم وصول أشعة الشمس لها في بلادنا فيمكن أن تكثر فيها المسطحات الزجاجية لدخول الضوء الطبيعي للحيزات الداخلية

أما الواجهات الشرقية والغربية فيلزمها كاسرات لأشعة الشمس راسيا ا لوضع ومنحرفة بزاوية مدروسة علي الواجهة إذا ما أتريد حجب أشعة الشمس عن الدخول بالحيزات الداخلية ويلزم الواجهات القبلية كاسرات لأشعة الشمس أفقية الوضع

ولدراسة الضوء بالداخل نجد انه أما أن تقع الشمس مباشرة علي الأجزاء المعرضة لها فتجسمها كما لو كانت بالخارج ، واما أن تضاء الأجسام نتيجة انتشار الضوء بالداخل ، أما إذا تركت عناصر التشكيل في الظل فلا نجد أي حيوية لمظهرها إلا تحت تأثير الانعكاسات آلاتية من الأسطح المضاءة بالداخل .

وكذلك فان حرية المهندس المعماري في توزيع الضوء الطبيعي بالداخل تمتد لتشمل تلوين هذا الضوء من خلال الزجاج الملون بالنوافذ . وفي هذه الحالة لا يظهر الضوء كعنصر إظهار حيوية الأشكال فقط ، ولكن كعامل إبداع جو داخلي خاص أيضا .

الإضاءة الصناعية :

ربما يكون مصدرها وحدة إضاءة عادية أو وحدة إضاءة فلورية ولقد سمح استخدام الإضاءة الصناعية بتحديد دقيق لاماكن الضوء والظل وحسب شدتها وتحديد خاصيتها بكل دقة . وان المشاكل الواجب علي المهندس المعماري حلها هنا تختلف عن تلك التي تفرضها الإضاءة الطبيعية. فالإضاءة الصناعية للحجرات الداخلية قد استطاع الإنسان أن يحسنها وينوع من تأثيرها حتى تتقارب مع الإضاءة الطبيعية في خوصها . فقد أعطت الكهرباء الحلول الكافية سواء بوحدة إضاءة واحدة أو بوحدات موزعة بطريقة تحقق للجزء الداخلي تكاملا في اضائتة ليستطيع الإنسان ممارسة نشاطه بسهولة .

الإضاءة الصناعية إما أن تكون :

-- إضاءة مباشرة : باستعمال وحدات إضاءة ظاهرة .

-- إضاءة غير مباشرة : حيث يعمد المهندس المعماري إلى إخفاء مصدر الضوء .وتشكل هذه الطريقة تجانسا للضوء ينتج عنه وحدة مظهر للأشكال حيث تكاد تتلاشى الظلال .

استعمال الحالتين السابقتين معا : مما يعطي إضاءة عامة غير مباشرة وفي نفس الوقت تركيزا علي بعض العناصر بإضاءة مباشرة وهنا نجد مصدر إثراء للتنغيم ومطلق لخيال المهندس المعماري .



الأسس التصميمية للفنادق


أولا الموقع :

يراعى عند اختيار موقع الفندق أن تطل اغلب فراغاته على البحر و بخاصة غرف النزلاء .

ثانيا غرف نوم النزلاء :

أحجام الغرف: في الفنادق ذات الحجم المتوسط تكون مساحة الغرفة من (15—17) م2

أما في الفنادق ذات المستوى العالي فتصل إلى (28) م2 ولا تضم هذه المساحة الصالة والحمامات ولكن تضم غرفة الاستقبال .

-- اغلب الفنادق تكون مجهزة على أساس استخدام السريرين المنفصلين على انهم سرير واحد مزدوج لتوفير المرونة ,بعض الغرف تصمم على أساس أن الأسرة تطوى بحيث تستعمل الغرفة للجلوس أو للاجتماعات الصغيرة .

-- ارتفاع الحجرة المسموح ما بين الأرض والسقف من (250-230)سم و ارتفاع باب المدخل يكون (200)سم بحيث تسمح ال(309سم المتبقية بوضع التركيبات الميكانيكية (التكييف) .

-- نسبة (20%) من الغرف تكون ذات أبواب متصلة , ويفضل أن تكون مبطنة بالمطاط أو بمادة عازلة للصوت .



ثالثا دورات المياه الخاصة :

تشمل دورات المياه الملحقة بغرف النزلاء ( مرحاض - حوض بمرآة – بانيو أو حوض قدم – دش – و أحيانا يضاف بيديه ) .

رابعا الممرات :

يراعى في الممرات ألا تكون طويلة اكثر من اللازم ولا يقل عرضها عن (120)سم ولا تزيد عن (200)سم حسب نوعية الفندق وكثافة المرور في الممر .

خامسا واجهة الفندق :

المدخل :لابد من وجود ممر لإدخال السيارات حتى لا تكون عائق في الطريق ,يراعى وجود مساحة أمام الفندق تسمح بتوقف السيارات أمامه .

منطقة الاستقبال :مكتب الاستقبال لابد أن يكون به لوحه خاصة بمفاتيح الغرف وأخرى خاصة برسائل النزلاء , من المفيد وجود غرفة صغيرة خلف هذا المكتب لوضع الأشياء الصغيرة مثل ( صندوق البوسطة – مكان المفاتيح ).

مكتب الكاشير (موظف الخزينة ) : في الفنادق المتوسطة تكون الخزينة كجزء من مكتب الاستقبال بينة وبين الاستقبال فاصل خاص برئيس الخزينة ومكتب يضم واحد أو اثنين من الذين يسجلون المدفوعات بالإضافة إلي حيز لتحصيل الفواتير وأدراج لها أقفال وارفف وخزانات أمانات للنزلاء وخزانات أمانات خاصة بالعاملين وتليفون, لوحة تشغيل التليفون توضع بالقرب من موضف الاستقبال حتى يستطيع تشغيله إذا استدعى الأمر وفي أحيان أخرى توضع في غرفة منفصلة قريبة من الصالة الرئيسية و التليفونات العمومية ,إنذار الحريق يجب أن يكون في مكتب الاستقبال حيث يكون التواجد فيه 24 ساعة متواصلة .

الصالة الرئيسية في الفندق (Lobby) :من الأشياء الضرورية في اللوبي (تليفون داخلي – تليفون عام – شاشات مراقبة مكتب استعلامات – مكاتب سياحية للرحلات – محلات – أماكن جلوس وانتظار – دورات مياه ).

descriptionاساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع Emptyرد: اساسيات تصميم اغلب انواع المشاريع

more_horiz
جامد جدا الموضوع ده و انا بجد كنت محتاج حاجة ابدأ منها عشان ده احسنلى من اننى ابدأ من الصفر .
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد