بعد حادث أليم لرجل صيني، تم بتر نصف جسده كما يظهر للناس
إذا نظرت له ظاهراً فستجد البعض يقول له: شفاك الله و عافاك، اجلس في بيتك حتي تنتظر أجلك، أو حاول جمع التبرعات أو استجدي الناس علي أبواب المساجد أو الجمعيات الخيرية.
ولكنه لم يفقد بداخله أي شئ فذهب ليدير محله (سوبر ماركت) بعد حادثه وكأن شيئاً لم يكن!
كذلك تجده يمارس الرياضة و يبتسم ويضحك مثلنا بل وقد تجده أسعد من البعض.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نعم، هذا هو الشخص الناجح، الذي يتغلب علي المعوقات ولا يستسلم لكلام المحبطين حتي و إن بدا للناس فشله و نهاية حياته، لعله أفضل من الكثير منا ممن وجد الإمكانيات المناسبة و الفرص المتوفرة ولم يهتم أو يتجاهل الفرص.
و مثل هذا الرجل الصيني الكثير من متحدي الإعاقة أو ذوي الإحتياجات الخاصة والكثير منهم أيضا قد حقق ما قد يخجل الواحد منا (السليم المعافي بفضل الله) من نفسه حين يسمع عن ذلك.
هناك مثال عربي لشاب سوري اسمه خلدون سنجاب يعاني الآن من شلل رباعي بعد حادث أليم و لكنه كذلك لم يستسلم
(يمكنك التعرف عليه أكثر من هذا الفيديو)
فالآن تعرف من هو الفاشل، هو الشخص الذي يستسلم لأقل عقبة في طريقه و يظل يعيش في الأحلام ليل نهار، وينتظر الآخرين ليساعدوه بحجة أنه في ظروف خاصة و حالة مادية أو معنوية صعبة.
لا أري من هذا الرجل أو أمثاله إلا حافزاً للنجاح للمتعللين بالأوهام و الغارقين في الأحلام ليل نهار دون جهد.
فالآن أظنك قد عرفت من الناجح و من الفاشل
فاختر أيهما تحب أن تكون؟
إذا نظرت له ظاهراً فستجد البعض يقول له: شفاك الله و عافاك، اجلس في بيتك حتي تنتظر أجلك، أو حاول جمع التبرعات أو استجدي الناس علي أبواب المساجد أو الجمعيات الخيرية.
ولكنه لم يفقد بداخله أي شئ فذهب ليدير محله (سوبر ماركت) بعد حادثه وكأن شيئاً لم يكن!
كذلك تجده يمارس الرياضة و يبتسم ويضحك مثلنا بل وقد تجده أسعد من البعض.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نعم، هذا هو الشخص الناجح، الذي يتغلب علي المعوقات ولا يستسلم لكلام المحبطين حتي و إن بدا للناس فشله و نهاية حياته، لعله أفضل من الكثير منا ممن وجد الإمكانيات المناسبة و الفرص المتوفرة ولم يهتم أو يتجاهل الفرص.
و مثل هذا الرجل الصيني الكثير من متحدي الإعاقة أو ذوي الإحتياجات الخاصة والكثير منهم أيضا قد حقق ما قد يخجل الواحد منا (السليم المعافي بفضل الله) من نفسه حين يسمع عن ذلك.
هناك مثال عربي لشاب سوري اسمه خلدون سنجاب يعاني الآن من شلل رباعي بعد حادث أليم و لكنه كذلك لم يستسلم
(يمكنك التعرف عليه أكثر من هذا الفيديو)
فالآن تعرف من هو الفاشل، هو الشخص الذي يستسلم لأقل عقبة في طريقه و يظل يعيش في الأحلام ليل نهار، وينتظر الآخرين ليساعدوه بحجة أنه في ظروف خاصة و حالة مادية أو معنوية صعبة.
لا أري من هذا الرجل أو أمثاله إلا حافزاً للنجاح للمتعللين بالأوهام و الغارقين في الأحلام ليل نهار دون جهد.
فالآن أظنك قد عرفت من الناجح و من الفاشل
فاختر أيهما تحب أن تكون؟