لغة الجسد بالتعريف البسيط :
هي مجموع الحركات التي يقوم بها الإنسان مستخدمًا يديه وتعبيرات وجهه ورأسه وكتفيه ومظهره،
لإيصال رسالته إلى الطرف الآخر بشكل أفضل.
إليكم ما أراه جوابًا عن أسئلتنا :
كيف تتحول إلى لغة الهبل ؟
وكيف تصاب(لغة الجسد) بالشلل ؟
أنا كمدرب في مهارات الاتصال قسمت لغة الجسد أو بالأدق قسمت (طرق أداء) لغة الجسد إلى ستة أقسام :
1/الزنبرك : لغة الهبل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
ويسمونه المهرج أو الأراجوز ،
وفيه يبالغ المتحدث قمة المبالغة ، وكما تعلمون المبالغة الزائدة مملة ، ومقرفة إن صح التعبير ،
ومشتتة ،
ولو تحدثنا إلى أصم لا يسمع لما استخدمنا هذه المبالغة ..
ولله للأسف ، لغة الهبل موجودة حتى الآن لدى بعض من لمع اسمه وأصبح له جمهور،
الله يهديهم ،
لا أقصد بهذا مدربي إطلاق القدرات وكذا ، هؤلاء لهم عالمهم الخاص،
لكن : لأصحاب لغة الزنبرك : يكفي قفزًا وتلويحًا بالايادي والأقدام ، يكفي يكفي ، سينكسر عنق أجدكم يومًا ما من كثرة ما يطوحه يمينًا ويسارًا
2/الحماسة : لغة الحماسة
وهي أخف من لغة الهبل أو الزنبرك ،
فيه مبالغة نعم ، لكنها مبالغة مقبولة نوعًا ما ،
أيضًا تكون مناسبة لمواقف معينة،
لكلام معين ،
لجمهور معين ،
لحالة مزاجية معينة لدى الجمهور ،
إذًا هذا النوع يستخدم من حريص وخبير ..
3/الاحترافية
وهي لغة الجسد المطلوبة ،
التي تحقق فعلاً 55 % من الرسالة المراد توصيلها ،
كل حركة يد ، او حتى قدم ما في مانع ، وكل تحريك للرقبة وكل إدارة للرأس،
وكل تحرك على المسرح أو تحرك في المكان أيًا كان ،
وكل لمحة وجه ونظرة عين ،
كل هذه تكون مدروسة ، وكل استخدام لأحدها يكون لهدف ،
هذه اللغة لغة الاحترافية صدقوني هي في الغالب من اهم العوامل التي ترسخ اسمك وشكلك وكلامك في ذهن المستمع منك،
تأتي بالتدرج والممارسة ، والأهم : تاتي بالمراقبة الحريصة الدقيقة ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
راقبوا إن شئتم (زيج زيجلر) البارع ، وراقبوا (إبراهيم الفقي ) في بعض الجوانب خاصة لغة جسده حتى لو تفرجت على فيديو له مع كتم الصوت ، وراقبوا إن شئتم (مستر بين) الرائع ، مع كتم الصوت لتركيز الانتباه...
4/على استحياء
أي أن المتحدث لديه أساسيات المهارة وأغلب قواعدها نظريًا ،
لكن يستخدمها على استحياء مع بعض الخلل في التنفيذ
هذه مرحلة في الغالب تكون مؤقتة ، أي أنها مرحلة وقتية تتحول بعد قليل إلى الاحترافية،
لكن الإشكال عندما تستمر او تطول ، أعتقد أنه ما بين أشهر إلى سنة سيكون كافيًا تمامًا للانتقال إلى الاحترافية، وإلا سنقول أن هناك خللاً .
5/تيت ... تيت ... تيييييييت (الشلل)
هذا الصوت هو صوت جهاز القلب ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
تيت (نبضة) .... تيت (نبضة).... تيت (نبضة).... تيت (نبضة) .... تييييييت (توقف النبض = موت)
كما فهمتم .. هنا لا توجد أي لغة جسد، أو لغة جسد ميتة ،
لكن تفاؤلاً قلنا أنها مشلولة ، لأن الشلل ربما يعالج ، لكن الموت لا ..
ما تأثير رؤية المشلول على الآخرين؟
لاشيء .. لن تفهم أي شيء
6/ التأثير السلبي
وهو الذي يؤثر عكسيًا على المستمع،
أي أن لغة جسده بدلاً من أن تساعد المتلقي على المزيد من الفهم ووصول الرسالة ،
فإنها تعوق ذلك ...
منقول للافاده
هي مجموع الحركات التي يقوم بها الإنسان مستخدمًا يديه وتعبيرات وجهه ورأسه وكتفيه ومظهره،
لإيصال رسالته إلى الطرف الآخر بشكل أفضل.
إليكم ما أراه جوابًا عن أسئلتنا :
كيف تتحول إلى لغة الهبل ؟
وكيف تصاب(لغة الجسد) بالشلل ؟
أنا كمدرب في مهارات الاتصال قسمت لغة الجسد أو بالأدق قسمت (طرق أداء) لغة الجسد إلى ستة أقسام :
1/الزنبرك : لغة الهبل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
ويسمونه المهرج أو الأراجوز ،
وفيه يبالغ المتحدث قمة المبالغة ، وكما تعلمون المبالغة الزائدة مملة ، ومقرفة إن صح التعبير ،
ومشتتة ،
ولو تحدثنا إلى أصم لا يسمع لما استخدمنا هذه المبالغة ..
ولله للأسف ، لغة الهبل موجودة حتى الآن لدى بعض من لمع اسمه وأصبح له جمهور،
الله يهديهم ،
لا أقصد بهذا مدربي إطلاق القدرات وكذا ، هؤلاء لهم عالمهم الخاص،
لكن : لأصحاب لغة الزنبرك : يكفي قفزًا وتلويحًا بالايادي والأقدام ، يكفي يكفي ، سينكسر عنق أجدكم يومًا ما من كثرة ما يطوحه يمينًا ويسارًا
2/الحماسة : لغة الحماسة
وهي أخف من لغة الهبل أو الزنبرك ،
فيه مبالغة نعم ، لكنها مبالغة مقبولة نوعًا ما ،
أيضًا تكون مناسبة لمواقف معينة،
لكلام معين ،
لجمهور معين ،
لحالة مزاجية معينة لدى الجمهور ،
إذًا هذا النوع يستخدم من حريص وخبير ..
3/الاحترافية
وهي لغة الجسد المطلوبة ،
التي تحقق فعلاً 55 % من الرسالة المراد توصيلها ،
كل حركة يد ، او حتى قدم ما في مانع ، وكل تحريك للرقبة وكل إدارة للرأس،
وكل تحرك على المسرح أو تحرك في المكان أيًا كان ،
وكل لمحة وجه ونظرة عين ،
كل هذه تكون مدروسة ، وكل استخدام لأحدها يكون لهدف ،
هذه اللغة لغة الاحترافية صدقوني هي في الغالب من اهم العوامل التي ترسخ اسمك وشكلك وكلامك في ذهن المستمع منك،
تأتي بالتدرج والممارسة ، والأهم : تاتي بالمراقبة الحريصة الدقيقة ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
راقبوا إن شئتم (زيج زيجلر) البارع ، وراقبوا (إبراهيم الفقي ) في بعض الجوانب خاصة لغة جسده حتى لو تفرجت على فيديو له مع كتم الصوت ، وراقبوا إن شئتم (مستر بين) الرائع ، مع كتم الصوت لتركيز الانتباه...
4/على استحياء
أي أن المتحدث لديه أساسيات المهارة وأغلب قواعدها نظريًا ،
لكن يستخدمها على استحياء مع بعض الخلل في التنفيذ
هذه مرحلة في الغالب تكون مؤقتة ، أي أنها مرحلة وقتية تتحول بعد قليل إلى الاحترافية،
لكن الإشكال عندما تستمر او تطول ، أعتقد أنه ما بين أشهر إلى سنة سيكون كافيًا تمامًا للانتقال إلى الاحترافية، وإلا سنقول أن هناك خللاً .
5/تيت ... تيت ... تيييييييت (الشلل)
هذا الصوت هو صوت جهاز القلب ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A>
تيت (نبضة) .... تيت (نبضة).... تيت (نبضة).... تيت (نبضة) .... تييييييت (توقف النبض = موت)
كما فهمتم .. هنا لا توجد أي لغة جسد، أو لغة جسد ميتة ،
لكن تفاؤلاً قلنا أنها مشلولة ، لأن الشلل ربما يعالج ، لكن الموت لا ..
ما تأثير رؤية المشلول على الآخرين؟
لاشيء .. لن تفهم أي شيء
6/ التأثير السلبي
وهو الذي يؤثر عكسيًا على المستمع،
أي أن لغة جسده بدلاً من أن تساعد المتلقي على المزيد من الفهم ووصول الرسالة ،
فإنها تعوق ذلك ...
منقول للافاده