ولا تقولي كونفرس ولا كات ده الكوتشي بتااع زمااان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حذاء قديم جداً
كان المصريون في 3500 قبل الميلاد
يقومون بوضع بصمة القدم في الرمل
الرطب، ثم يصنعون من جدائل
البردى نعلاً مطابقاً في قياسات?
لقياسات البصمة... معظم الحضارات
القديمة كان ل?ا طرق خاصة ب?ا
فيما يتعلق بصنع الأحذية.
أما الحذاء في الصورة، فقد تم
العثور علي? في مقبرة قديمة في
مدينة تدمر (سوريا الحديثة) و?و
يعود لطفلة عاشت قبل 2000 عام
المصدر : مجلة آفاق العلم _ العدد 25
لتنزيل المجلة كاملة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بالهنا والشفا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يستغرق تصوير هذا الطبق ساعتين و خلالهما يسيل الآيس كريم و يتحول لون الموز الى الأسود " يتاكسد " و تنكمش الكريمة المخفوقة و تنزلق حبات التوت من فوق الطبق .. ماذا يفعل المصور
لابد من اللجوء الى الخبراء
اضطر مصصي الاطعمة المصورة الى استبدال الطعام الحقيقي القابل للفساد بأطعمة غير حقيقية و لكنه يبدوا طازجا او يمكنها معالجة الطعام الحقيقي ببعض العمليات
استبدل معدين الطعام الكريمة بكريمات الحلاقة-
- كل حبات الفستق وكل حبة من المكسرات يتم غرسها بعناية و ليس بطريقة عشوائية و يستخدموا في ذلك الملقات
و احيانا يظللون جوانبها بالألوان لتبدوا اشهى
-اذا لم تكن حبات الكريز حمراء يمكن اصلاحها باحمر الشفاة
- الآيس كريم يتم استبداله بالسمن النباتي
- صوص الشيكولاتة عبارة عن لون و شراب السكر السميك
اذا رأيت فقاعات على سطح العصير فلا تنخدع بأنه " فريش " بل هي فقط بضع ذرات من الصابون السائل المرجوج جيدا
و بالهنا و الشفا
:)
المصدر : مجلة ناشيونال جيوغرافيك _ العدد 2
لتنزيل العدد كامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سادة ولا ع الريحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يسجل التاريخ صفحات مليئة بالأساطير الغريبة، والوقائع العجيبة عن هذا المشروب المسمى نباته ( البن)، وظل الناس يتناقلونها عبر الزمن، دون أن يكون لهم في ذلك سند أودليل، فمثلاً تروي إحدى الأساطير أن راعياً اسمه ( كلدي) ، ذلك أنه خرج يوماً الى الصحراء فرأى قطيعاً من المعزى كان يرعى بعضها أغصان شجرة فتنشط بأكلها وتمرح وكانت هذه الشجرة ( شجرة البن) فاستدل بذلك على ما لحبوبها من القوة في الوقت الذي لم يكن أهل عدن واليمن لا يعرفون غير منقوع ( الكفته) أي منقوع أوراق القات،
يحدثنا التاريخ أن أول من أكل حب البن نيئاً ( غير مغلي) هم الأحباش، ثم تطور الأمر عندهم فباتوا يشربون منقوع (حب البن)
وظل الأمر محصوراً في الحبشة حتى أواسط القرن التاسع للهجرة، حيث تذكر المصادر التاريخية ظهور وشيوع شراب منقوع القهوة في اليمن على يد الشيخ الامام جمال الدين أبي عبد الله بن سعيد الذبحاني المتوفى سنة 875 هـ، ويروي كيف حدث ذلك الشيخ محمد بن عبد القادر الجزيري الحنبلي في مقالته (عمدة الصفوة في حل القهوة) حيث يقول: (لما تولى وظيفة تعليم الفتاوى في عدن عرض له أمر اقتضى خروجه من عدن الى برعجم أي ( برافريقية) فأقام به مدة فوجد أهله يستعملون القهوة ولم يعلم بخاصيتها ثم عرض له لما رجع الى عدن، مرض ، فذكرها فشربها فنفعته، فوجد فيها من الخواص أنها تذهب النعاس والكسل ، وتورث البدن خفة ونشاطاً، ثم صار الصوفيون يستعينون بشربها على السهر، فتتابع الناس والفقهاء والعلماء هناك على شربها فانتشرت في اليمن ثم انتقل استعمالها الى بلاد الحجاز ثم الشام ومصر وسائر البلاد.
والقهوة في الأصل هو اسم من أسماء الخمرة، ومن طريف ما روي في هذا الخصوص أن بعض الفقهاء الذين حللوا شرب القهوة، قالوا: إن منقوع البن هو( القهوة) بكسر القاف، وليس ( القهوة) المفتوحة القاف، التي هي الخمرة.
و من هنا نقول أن القهوة التي تزجر بها البيوت و المقاهي في كل العالم هي عـ ر بـ يـة
:::::::::::::::::::::
المصدر : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هو حكم قراقوش ؟؟!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قراقوش ليس شخصية أسطورية تذكر في الحكايات القديمة و لكنه شخصية حقيقية عاصرت جزء من تاريخنا
بهاء الدين قراقوش كان خادما لصلاح الدين الأيوبي فأعتقه و سلم له زمام القصر فكان قراقوش حسن المقاصد، جميل النية، وصاحب همة عالية، فآثاره تدل على ذلك، فهو الذى بنى السور المحيط بالقاهرة، ومصر وما بينهما، وبنى قلعة الجبل، وبنى القناطر التي بالجيزة على طريق الأهرام
فقراقوش يعرف لدى غالبية الناس مقترنا بالأحكام العجيبة والتي تصوره ظالما تارة وغبيا تارة أخرى، وهي أحكام يتناقلها الناس ويزيد عليها البعض نوادر وطرائف نسبت قبل قراقوش إلى الكندي وجحا وأشعب حتى أصبح البعض حين يرى تصرفا ظالما أو غريبا يطلق عليه "حكم قراقوش".
تعرض لتشويه جعله ينتقل من قائمة المحاربين والمهتمين بالعمارة إلى قائمة الحمقى والمغفلين وأحيانا الطغاة"
القصص المعروفة حول قراقوش و المعروفة بالحمق .. أشياء يبعد وقوع مثلها منه، والظاهر أنها موضوعة، فان صلاح الدين كان معتمداً في أحوال المملكة عليه، ولولا وثوقه بمعرفته وكفايته مافوضـها إليه
أمثلة لهذه القصص
* حُكي عن قراقوش أنه نشر قميصه، فوقع من على الحبل، فبلغه ذلك، فتصدق بألف درهم، وقال : "لو كنت لابسه ووقع بي لانكسرت!".
* وحُكي أن شخصاً شكا له مماطلة غريمه، فقال له المدين: "يامولانا، إني رجل فقير، وإذا حصلت شيئا له، لاأجده، فإذا صـرفته جاء وطالبني". فقال قراقوش : "احبسوا صاحب الحق، حتى يصير المديون إذا حصل شيئاً يجد له موضعاً معلوماً، يدفع له فيه". فقال صاحب الحق: "تركت أجري على الله" ومضى
* قيل أنه (أي قراقوش) سابق رجلاً بفرس له، فسبقه الرجل بفرسه، فحلف أنه لايُعلفه ثلاثة أيام.
فقال له السابق : "يا مولاي يموت"
فقال له قراقوش : "احلف لي أنك إذا علفته ياهذا لاتعلمه أنني دريت بذلك"
هناك كتاب اسمه " قراقوش المظلوم .. حيا و ميتا" للأستاذ صالح محمد الجاسر
المصدر:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حذاء قديم جداً
كان المصريون في 3500 قبل الميلاد
يقومون بوضع بصمة القدم في الرمل
الرطب، ثم يصنعون من جدائل
البردى نعلاً مطابقاً في قياسات?
لقياسات البصمة... معظم الحضارات
القديمة كان ل?ا طرق خاصة ب?ا
فيما يتعلق بصنع الأحذية.
أما الحذاء في الصورة، فقد تم
العثور علي? في مقبرة قديمة في
مدينة تدمر (سوريا الحديثة) و?و
يعود لطفلة عاشت قبل 2000 عام
المصدر : مجلة آفاق العلم _ العدد 25
لتنزيل المجلة كاملة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بالهنا والشفا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يستغرق تصوير هذا الطبق ساعتين و خلالهما يسيل الآيس كريم و يتحول لون الموز الى الأسود " يتاكسد " و تنكمش الكريمة المخفوقة و تنزلق حبات التوت من فوق الطبق .. ماذا يفعل المصور
لابد من اللجوء الى الخبراء
اضطر مصصي الاطعمة المصورة الى استبدال الطعام الحقيقي القابل للفساد بأطعمة غير حقيقية و لكنه يبدوا طازجا او يمكنها معالجة الطعام الحقيقي ببعض العمليات
استبدل معدين الطعام الكريمة بكريمات الحلاقة-
- كل حبات الفستق وكل حبة من المكسرات يتم غرسها بعناية و ليس بطريقة عشوائية و يستخدموا في ذلك الملقات
و احيانا يظللون جوانبها بالألوان لتبدوا اشهى
-اذا لم تكن حبات الكريز حمراء يمكن اصلاحها باحمر الشفاة
- الآيس كريم يتم استبداله بالسمن النباتي
- صوص الشيكولاتة عبارة عن لون و شراب السكر السميك
اذا رأيت فقاعات على سطح العصير فلا تنخدع بأنه " فريش " بل هي فقط بضع ذرات من الصابون السائل المرجوج جيدا
و بالهنا و الشفا
:)
المصدر : مجلة ناشيونال جيوغرافيك _ العدد 2
لتنزيل العدد كامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
سادة ولا ع الريحة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يسجل التاريخ صفحات مليئة بالأساطير الغريبة، والوقائع العجيبة عن هذا المشروب المسمى نباته ( البن)، وظل الناس يتناقلونها عبر الزمن، دون أن يكون لهم في ذلك سند أودليل، فمثلاً تروي إحدى الأساطير أن راعياً اسمه ( كلدي) ، ذلك أنه خرج يوماً الى الصحراء فرأى قطيعاً من المعزى كان يرعى بعضها أغصان شجرة فتنشط بأكلها وتمرح وكانت هذه الشجرة ( شجرة البن) فاستدل بذلك على ما لحبوبها من القوة في الوقت الذي لم يكن أهل عدن واليمن لا يعرفون غير منقوع ( الكفته) أي منقوع أوراق القات،
يحدثنا التاريخ أن أول من أكل حب البن نيئاً ( غير مغلي) هم الأحباش، ثم تطور الأمر عندهم فباتوا يشربون منقوع (حب البن)
وظل الأمر محصوراً في الحبشة حتى أواسط القرن التاسع للهجرة، حيث تذكر المصادر التاريخية ظهور وشيوع شراب منقوع القهوة في اليمن على يد الشيخ الامام جمال الدين أبي عبد الله بن سعيد الذبحاني المتوفى سنة 875 هـ، ويروي كيف حدث ذلك الشيخ محمد بن عبد القادر الجزيري الحنبلي في مقالته (عمدة الصفوة في حل القهوة) حيث يقول: (لما تولى وظيفة تعليم الفتاوى في عدن عرض له أمر اقتضى خروجه من عدن الى برعجم أي ( برافريقية) فأقام به مدة فوجد أهله يستعملون القهوة ولم يعلم بخاصيتها ثم عرض له لما رجع الى عدن، مرض ، فذكرها فشربها فنفعته، فوجد فيها من الخواص أنها تذهب النعاس والكسل ، وتورث البدن خفة ونشاطاً، ثم صار الصوفيون يستعينون بشربها على السهر، فتتابع الناس والفقهاء والعلماء هناك على شربها فانتشرت في اليمن ثم انتقل استعمالها الى بلاد الحجاز ثم الشام ومصر وسائر البلاد.
والقهوة في الأصل هو اسم من أسماء الخمرة، ومن طريف ما روي في هذا الخصوص أن بعض الفقهاء الذين حللوا شرب القهوة، قالوا: إن منقوع البن هو( القهوة) بكسر القاف، وليس ( القهوة) المفتوحة القاف، التي هي الخمرة.
و من هنا نقول أن القهوة التي تزجر بها البيوت و المقاهي في كل العالم هي عـ ر بـ يـة
:::::::::::::::::::::
المصدر : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هو حكم قراقوش ؟؟!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قراقوش ليس شخصية أسطورية تذكر في الحكايات القديمة و لكنه شخصية حقيقية عاصرت جزء من تاريخنا
بهاء الدين قراقوش كان خادما لصلاح الدين الأيوبي فأعتقه و سلم له زمام القصر فكان قراقوش حسن المقاصد، جميل النية، وصاحب همة عالية، فآثاره تدل على ذلك، فهو الذى بنى السور المحيط بالقاهرة، ومصر وما بينهما، وبنى قلعة الجبل، وبنى القناطر التي بالجيزة على طريق الأهرام
فقراقوش يعرف لدى غالبية الناس مقترنا بالأحكام العجيبة والتي تصوره ظالما تارة وغبيا تارة أخرى، وهي أحكام يتناقلها الناس ويزيد عليها البعض نوادر وطرائف نسبت قبل قراقوش إلى الكندي وجحا وأشعب حتى أصبح البعض حين يرى تصرفا ظالما أو غريبا يطلق عليه "حكم قراقوش".
تعرض لتشويه جعله ينتقل من قائمة المحاربين والمهتمين بالعمارة إلى قائمة الحمقى والمغفلين وأحيانا الطغاة"
القصص المعروفة حول قراقوش و المعروفة بالحمق .. أشياء يبعد وقوع مثلها منه، والظاهر أنها موضوعة، فان صلاح الدين كان معتمداً في أحوال المملكة عليه، ولولا وثوقه بمعرفته وكفايته مافوضـها إليه
أمثلة لهذه القصص
* حُكي عن قراقوش أنه نشر قميصه، فوقع من على الحبل، فبلغه ذلك، فتصدق بألف درهم، وقال : "لو كنت لابسه ووقع بي لانكسرت!".
* وحُكي أن شخصاً شكا له مماطلة غريمه، فقال له المدين: "يامولانا، إني رجل فقير، وإذا حصلت شيئا له، لاأجده، فإذا صـرفته جاء وطالبني". فقال قراقوش : "احبسوا صاحب الحق، حتى يصير المديون إذا حصل شيئاً يجد له موضعاً معلوماً، يدفع له فيه". فقال صاحب الحق: "تركت أجري على الله" ومضى
* قيل أنه (أي قراقوش) سابق رجلاً بفرس له، فسبقه الرجل بفرسه، فحلف أنه لايُعلفه ثلاثة أيام.
فقال له السابق : "يا مولاي يموت"
فقال له قراقوش : "احلف لي أنك إذا علفته ياهذا لاتعلمه أنني دريت بذلك"
هناك كتاب اسمه " قراقوش المظلوم .. حيا و ميتا" للأستاذ صالح محمد الجاسر
المصدر:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]